في حظيرة القدس ، فكن في الدنيا وحيدا غريبا مهموما محزونا مستوحشا من الناس بمنزله الطير الواحد ، فإذا كان الليل آوى وحده واستوحش من الطيور واستأنس بربه ( 1 ) . والله الموفق إلى سبيل الرشاد .
1 - بحار الأنوار 14 / 457 - 458 ، برقم : 10 . وفي النسخ : ما فيه من النوى .