responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد نویسنده : الصالحي الشامي    جلد : 1  صفحه : 313


ابن عيبر عيبر بعين مهملة مفتوحة فمثناة تحتية فباء موحدة وزن جعفر . قاله الحافظ والنووي والتوزري . قال : ويقال عابر بالألف . قال ابن حبيب : عاش مائة وأربعا وثلاثين سنة . وقال ابن الكلبي : أربعمائة وثلاثا وستين سنة . قال الجواني : وهو هود النبي صلى الله عليه وسلم . وقال السهيلي والحافظ : الراجح في نسب هود أنه هود بن عبد الله بن رباح بن حادر بن عاد بن عوص بن آدم بن سام بن نوح . قال الجواني : وأمه مرجانة وكانت من الطاهرات .
تنبيه : نقل السهيلي والتوزري عن الطبري ورأيته في تاريخه أن بين عابر وفالخ أبا اسمه قينان . ولفظ التوزري : قينن بقاف مفتوحة بعدها ياء مثناة تحتية فنونين . ترك ذكره في التوراة لأنه كان ساحرا . ونقل بعضهم عن ابن حزم أنه تعقب الطبري بأنه ثابت في التوراة بإجماعهم .
ابن شالخ شالخ قال النووي بشين معجمة فألف فلام مفتوحة ، فخاء معجمة . قال السهيلي : ومعناه الرسول أو الوكيل . قال ابن هشام : عاش ثلاثمائة سنة وثلاثا وستين . وقال ابن حبيب أربعمائة وثلاثا وثلاثين سنة . وقال ابن الكلبي : أربعمائة وثلاثا وتسعين سنة . وهو وصي أبيه .
ابن أرفخشذ أرفخشذ . قال النووي والتوزري بفتح الهمزة فراء مهملة ساكنة ففاء مفتوحة فخاء ساكنة فشين زاد الثاني مفتوحة . فذال معجمات . قال الحافظ : ويقال فيه أرنخشذ بنون بدل الفاء والفخشذ باللام زاد صاحب " النور " الفشخذ باللام وتقديم الشين على الخاء قال السهيلي :
تفسيره مصباح مضئ . وشاذ مخفف بالسريانية : الضياء .
وأمه من بنات الملوك ابن خنوخ بن يرد بن قينان بن أنوش .
قال ابن هشام : عاش أربعمائة عام وثلاثة أعوام وهو وصي أبيه .
وقال ابن حبيب : أربعمائة سنة وستين سنة . وقال ابن الكلبي : أربعمائة وثمانية وستين سنة .
وله من الذكور عابر وهو وصي ومالك وقينان .
وهو أول من نظر في علم النجوم واستنبط ذلك من تنور صفر كان كتب فيها علمها قبل الطوفان ودفن في الأرض فاستخرجه وعلم ما فيه .
ابن سام سام : بسين مهملة مخفف الميم . روى الإمام أحمد والترمذي وحسنه وصححه

313

نام کتاب : سبل الهدى والرشاد نویسنده : الصالحي الشامي    جلد : 1  صفحه : 313
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست