نام کتاب : دولة المهدي ( عج ) المنتظر نویسنده : إبراهيم الأنصاري جلد : 1 صفحه : 64
لولا الطين لما أمكن للخبراء أن يُسيطروا على آبار النفط حين حفرها ! ! فتأمَّل في نتائج ذلك . ثمَّ إنَّ هناك آيةً تدلّ على مستوى عداوة إبليس لآدم وذريتَه : ( قال أرأيتك هذا الذي كرمت عليَّ لئن أخرتن إلى يوم القيامةِ لأحتنكنَّ ذريته إلا قليلا ) [1] وفي اللغة حنك : يجوز أن يكون من قولهم حنكت الدابة أصبت حنكها باللجام والرسن . . . فيكون معناه لأستولين عليهم .