responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : دولة المهدي ( عج ) المنتظر نویسنده : إبراهيم الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 37


( فقد كذبوا فسيأتيهم أنباء ما كانوا به يستهزئون ) [1] ( ولقد جاءك من نبأ المرسلين ) [2] ( لكل نبأ مستقر وسوف تعلمون ) [3] ( واتل عليهم نبأ نوح إذ قال لقومه ) [4] ( قل هو نبأ عظيم ) [5] ( ألم يأتكم نبأ الذين كفروا من قبل فذاقوا وبال أمرهم ولهم عذاب أليم ) [6] ( تلك القرى نقص عليك من أنبائها ) [7] ( نَبِّأْ عبادي إنِّي أنا الغفور الرحيم ) [8] ( قال هذا فراق بيني وبينك سأنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبرا ) [9] ومن الواضح أنَّه تعالى كان يريد تثبيت شخصية آدم عليه السلام وبيان منزلته العظيمة لا كآدم عليه السلام فحسب بل باعتبار أنَّه المَنشأ للخلق الجديد الذي يُطلَق عليه إنسان ذو الخصوصيّات المتميِّزة بين سائر الموجودات .
وهل الله سبحانه كان يريد أن يتعرف الملائكة على مستوى علم آدم عليه



[1] الشعراء 6
[2] الأنعام 34
[3] الأنعام 67
[4] يونس 71
[5] ص 67
[6] التغابن 5
[7] الأعراف 101
[8] الحجر 49
[9] الكهف 78

37

نام کتاب : دولة المهدي ( عج ) المنتظر نویسنده : إبراهيم الأنصاري    جلد : 1  صفحه : 37
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست