نام کتاب : دولة المهدي ( عج ) المنتظر نویسنده : إبراهيم الأنصاري جلد : 1 صفحه : 191
9 - الدهر يتعلَّق بعالم ما قبل قيام القيامَّة ذلك العالم المشتمل على الزمان والمكان الذين هما من عوارض الجسم والجسماني . 10 - إنَّ صلاحية الحاجات التِّي نفتقر إليها في حياتنا الدنيويَّة إنَّما هي إلى ذلك الحين فقط . 11 - أنَّ أكثر المعاصي ناشئة من وساوس الشيطان فمع هلاكه لا يبتلي عامَّة الناس بالمعصية . 12 - قوام الدنيا بالدناءة والرذيلة والمعصية فمع قمع جذورها فلا دنيا وإن كانت هناك أرضٌ وسماءٌ . 13 - إنَّ تواجد الإنسان بعد ذلك على الأرض واستقراره عليها لا يعني أنَّه يعيش الحياة الدنيا . 14 - الحلُّ الوحيد للرجوع إلى الله والعيش في جواره في ظل رحمته الواسعة هو ذكر الله وذكر رحمته التي كان الإنسان يتنعَّم بها والذكر هو الغاية النظرية لجميع العبادات . 15 - إنَّ الذكر هو العامل الرئيسي للرغبة في ما افتقده الإنسان من النورانيَّة التي كان يعيشها في الجنَّة 16 - إنَّ الله وعد آدم أن يردَّه إلى جنته كما قال علي عليه السلام :
191
نام کتاب : دولة المهدي ( عج ) المنتظر نویسنده : إبراهيم الأنصاري جلد : 1 صفحه : 191