responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جواهر المطالب في مناقب الإمام علي ( ع ) نویسنده : محمد بن أحمد الدمشقي الباعوني الشافعي    جلد : 1  صفحه : 64


وخرجه [ أيضا ] الحاكم نعن عمار بن ياسر [1] وزاد في أوله : ومن تولاه فقد تولاني ومن تولاني فقد تولى الله .
ومنها سيادته : عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : بعثني رسول الله صلى عليه وسلم إلى علي بن أبي طالب / 13 / ب / فقال [ له ] : قل أنت سيد في الدنيا [ و ] سيد في الآخرة من أحبك فق أحبني وحبيبك حبيب الله وعوك عدوي [ وعدوي ] عدو الله [ و ] الويل لمن أبغضك .



[1] هذا هو الصواب ، وفي أصلي : " وخرجه الحاكم ومنها سيادته عن عمار بن ياسر وزاد في أوله . . . " . ولم أظفر بعد برواية الحاكم فيما عندي من كتبه ، ولكن وجدناها برواية أبي الخير الطالقاني أحمد بن إسماعيل القزويني المتوفى عام : ( 590 ) بسنده عنه في الباب : ( 7 ) من الأربعين المنتقى قال : أخبرنا أبو القاسم الشحامي أخبرنا أبو بكر البيهقي وغيره إذنا ، قالوا : أخبرنا الحاكم أبو عبد الله ، أنبأنا علي بن حمشاد بن سختويه بن نصر المعدل أبو الحسن ، أنبأنا إبراهيم بن الحسين بن ديزيل الكسائي أنبأنا عبد العزير بن الخطاب ، أنبأنا علي بن هاشم ، عن محمد بن [ عبد الله بن ] أبي رافع ، عن أبي عبيدة بن عمار بن ياسر عن أبيه : عن عمار بن ياسر قال : قال رسول الله صلى الله عليه [ وآله ] وسلم : [ أوصي ] من آمن بي وصدقني بولاية علي بن أبي طالب ، من تولاه فقد تولاني ومن تولاني فقد تولى الله ، ومن أحبه فقد أحبني ومن أحبني فقد أحب الله ، ومن أبغضه فقد أبغضني ومن أبغضني فقد أبغض الله . وأما حديث عمار بن ياسر ، رفع الله مقامه ، لفه مصادر وأسانيد كثيرة يجد الطالب كثيرا منها تحت الرقم : " 597 " وما حوله وتعليقاته من ترجمة أمير المؤمنين عليه السلام من تاريخ دمشق : ج 2 ص 93 - 95 . أيضا يجد الطالب أسانيد للحديث تحت الرقم : " 885 و 972 " في الجزء السابع من مناقب علي عليه السلام لمحمد بن سليمان . ( 2 ) هذا هو الظاهر ، وفي أصلي : " عن عمار بن ياسر . . . " .

64

نام کتاب : جواهر المطالب في مناقب الإمام علي ( ع ) نویسنده : محمد بن أحمد الدمشقي الباعوني الشافعي    جلد : 1  صفحه : 64
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست