وفي ج 18 / 149 : ( كنز جامع الفوائد ودافع المعاند ، هو بعينه جامع الفوائد . . . ) وقال في الرياض : 3 / 322 : ( اعلم أن اسم هذا الكتاب - له أيضا - قد اختلف فيه فقد عبر ؟ عنه الأستاذ الاستناد المشار إليه ب ( كنز جامع الفوائد ) ، والذي وجدته في في بعض المواضع يدل على أن اسمه ( كتاب كنز الفوائد ودافع المعاند ) والذي رأيته في أول هذا الكتاب يظهر منه أن اسمه ( جامع الفوائد ودافع المعاند ) . وقال السيد الأمين في أعيان الشيعة : 7 / 337 : ( وحكى في رياض الخلاف في اسمه هل هو ( كنز الفوائد ) أو ( جامع الفوائد ) أو ( كنز جامع الفوائد ) ؟ ولكن الظاهر أن اسمه أحد الأولين ، أما الثالث فاشتباه نشأ من كتابة ( جامع ) بعد ( كنز ) على أنها نسخة بدل . مؤلف مختصر تأويل الآيات ؟ قال عنه في الرياض : 3 / 321 : ( الشيخ علم بن سيف بن منصور فاضل جليل وهو من العلماء المتأخرين عن العلامة ( 1 ) ، ورأيت في بعض المواضع أن اسمه ( علي ) ولكن الموجود في عدة مواضع وكذا المذكور في فهرس البحار . . . هو علم بن سيف بن منصور . . . ) وقال في ج 4 / 104 : ( الشيخ علي بن سيف بن منصور ، كان من أجلة العلماء المتأخرين . . . ) وذكر اسمه بنفسه في آخر كتاب جامع الفوائد ( فرغ من تنميقه منتخبه العبد الفقير إلى الله الغفور علم بن سيف بن منصور غفر الله له ولوالديه بالمشهد الشريف الغروي في سبع وثلاثين وتسعمائة ) . ( 2 ) وذكره في الذريعة : 5 / 66 بعنوان ( النجفي الحلي ) فيظهر أنه حلي أصلا أو مولدا ونجفي سكنا . وقال في الرياض : 3 / 322 ( يظهر من التاريخ المذكور أن مؤلف كتاب تأويل الآيات ، ومؤلف مختصره متقاربا العصر ، بل هما معاصران ) . أقول : يستفاد من قول إسماعيل پاشا ( 3 ) أن السيد شرف الدين كان حيا في سنة 965 ، ومن قول الشيخ علم أنه قد اختصر ( تأويل الآيات ) في سنة 937 ، أن عملية