responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة نویسنده : السيد شرف الدين علي الحسيني الأستر آبادي    جلد : 1  صفحه : 5


5 - تأويل الآيات الظاهرة الباهرة في فضائل العترة الطاهرة ( 1 ) .
6 - تأويل الآيات الباهرة في فضل العترة الطاهرة ( 2 ) .
7 - الآيات الباهرات ( 3 ) .
ومن شاء أن يتعمق في تفاصيل هذا البحث فليراجع المصادر المذكورة في هامش الفقرات السبع .
كتاب كنز جامع الفوائد ودافع المعاند أو مختصر تأويل الآيات قال العلامة في البحار : 1 / 31 ( وكتاب كنز جامع الفوائد ، وهو مختصر من كتاب تأويل الآيات . . . ) وقال في ص 31 : كتاب تأويل الآيات ، وكتاب كنز جامع الفوائد رأيت جمعا من المتأخرين رووا عنهما ، ومؤلفهما في غاية الفضل والديانة .
وقال في الذريعة : 5 / 66 :
جامع الفوائد ودافع المعاند ، هو مختصر ومنتخب من ( تأويل الآيات الظاهرة ) تأليف السيد شرف الدين علي الاسترآبادي . . . انتخبه منه الشيخ علم بن سيف بن منصور النجفي الحلي .
قال في ديباجته : ( وبعد فاني تصفحت كتاب ( تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة ) فرأيته قد احتوى على بعض تعظيم عترة النبي صلى الله عليه وآله أهل التفضيل في كتاب الله العزيز الجليل ، فأحببت أن أنتخب منه كتابا قليل الحجم كثير الغنم ، و سميته ب‌ ( جامع الفوائد ودافع المعاند ) وجعلت ذلك خالصا لوجه الله تعالى ) .
رأيت منها النسخة المحتملة أنها خط المؤلف في النجف بمكتبة المولى محمد علي الخوانساري مكتوب في آخرها هكذا :
( فرغ من تنميقه منتخبه العبد الفقير إلى الله الغفور علم بن سيف بن منصور غفر الله له ولوالديه بالمشهد الشريف الغروي في ( 937 ) سبع وثلاثين وتسعمائة ) . . .
ورأيت نسخا أخرى أيضا مكتوب في آخر بعضها ( وسميته ( كنز الفوائد ودافع المعاند ) فلعله بدا للمصنف فسماه أخيرا بذلك ، وأما التعبير عنه ب‌ ( كنز جامع الفوائد ودافع المعاند ) كما في بعض المواضع فلعله من الجمع بين الاسمين . . . )


1 ) رياض العلماء : 4 / 67 . 2 ) ذيل كشف الظنون : 3 / 220 . 3 ) الذريعة : 16 / 352 :

5

نام کتاب : تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة نویسنده : السيد شرف الدين علي الحسيني الأستر آبادي    جلد : 1  صفحه : 5
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست