responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة نویسنده : السيد شرف الدين علي الحسيني الأستر آبادي    جلد : 1  صفحه : 425


رحم الله جابرا إنه كان من فقهائنا ( 1 ) إنه كان يعرف تأويل هذه الآية ( إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد ) إنه في الرجعة ( 2 ) .
[ وروى الكليني والكشي وغيرهم عن أبي جعفر عليه السلام مثله ] ( 3 ) .
24 - وقال علي بن إبراهيم ( ره ) : حدثني أبي ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى الحلبي ، عن عبد الحميد الطائي ، عن حمران ، ( 4 ) عن أبي خالد الكابلي ، عن علي بن الحسين عليه السلام في قول الله عز وجل * ( إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد ) * قال : يرجع فيه إليكم نبيكم ( 5 ) . وفي هذا التأويل دليل على الرجعة لمن كان يوقن بها من أهل هذا القبيل وعلى الله قصد السبيل .
وقوله تعالى : كل شئ هالك إلا وجهه له الحكم وإليه ترجعون [ 88 ] 25 - تأويله : قال محمد بن العباس ( ره ) : حدثنا عبد الله بن همام ، عن عبد الله ابن جعفر ، عن إبراهيم بن هاشم ، عن محمد بن خالد ، عن الحسن بن محبوب ، عن الأحول ، عن سلام بن المستنير ( 6 ) قال : سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله عز وجل * ( كل


1 ) في تفسير القمي ( بلغ من فقهه ) بدل ( انه كان من فقهائنا ) . 2 ) عنه البرهان : 3 / 240 ح 8 ، في تفسير القمي : 494 مسندا مع اختلاف وعنه البحار : 22 / 99 ح 53 و ج 53 / 61 ح 51 ومختصر البصائر : 44 ونور الثقلين : 4 / 144 ح 125 والبرهان : 3 / 239 ح 1 و 3 . 3 ) الكشي : 43 ح 90 نحوه ، وعنه البحار : 53 / 121 ح 159 والايقاظ من الهجعة : 349 ح 89 ولم نجده في الكافي ، وما بين المعقوفين من نسخة ( أ ) . 4 ) في نسخة ( ب ) ( حمدان ) وليس في تفسير القمي والبحار . 5 ) تفسير القمي : 494 وعنه البحار : 53 / 56 ح 33 ونور الثقلين : 4 / 144 ح 126 ، والبرهان : 3 / 239 ح 2 . في المصدر والبرهان : يرجع إليكم نبيكم وأمير المؤمنين والأئمة عليهم السلام . 6 ) في نسختي ( أ ، م ) الأحول بن سلام بن المستنير .

425

نام کتاب : تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة نویسنده : السيد شرف الدين علي الحسيني الأستر آبادي    جلد : 1  صفحه : 425
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست