responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أين الإنصاف نویسنده : وفيق سعد العاملي    جلد : 1  صفحه : 88


< فهرس الموضوعات > 2 - روى ابن سعد المتوفى سنة 230 ه‌ < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 3 - وأحمد بن حنبل المتوفى سنة 241 ه‌ < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 4 - والبخاري المتوفى سنة 265 ه‌ < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > 5 - وابن ماجة المتوفى سنة 275 ه‌ < / فهرس الموضوعات > الكريم بكل ما ورد عن العلماء الأعلام حول هذا الكتاب نحيل القارئ إلى كتاب سليم بن قيس ( تحقيق الشيخ محمد باقر الأنصاري الزنجاني الخوئيني ) ، ثم بعد ذلك كله فلنسلم جدلاً بعدم صحة ما ورد في هذا السفر النفيس والقيم . . ولنسلم أيضاً بعدم وجوده . .
ولكن : هل نسلم بعدم صحة كل ما ورد في كتب ومؤلفات ومصنفات المتقدمين على الخصيبي ، والمعاصرين له ، والمتأخرين عنه ممن نقلوا خبر المحسن عن غيره ، لا سيما أن كتبهم معروفة ومشهورة ومتوفرة في كل مكان ولا تخلو منها مكتبة عامة أو خاصة ، ولا غنى لباحث عنها ، ولا قيمة لبحث أو دراسة لم تعتمد عليها ؟ ! !
وعليه : هل يعقل أن هذا " المؤلف " لم يطلع عليها أو على بعضها ، أو لم يسمع بها أو ببعضها ؟ ! !
وإن كان كذلك ، فهل يكون معذوراً ؟ ! ! وهو " المحقق الخبير " ؟ ‌ ! ! !
والواقع أن الأمر سيان فهو : اطلع أم لم يطلع ، وسمع أم لم يسمع بها كلها أو بعضها مدان ، ولا يملك أحد أن يبرر له أو يعتذر عنه ، بل لا يملك هو نفسه حق الاعتذار قبل إزالة الآثار التي ترتبت على دعوييه الأقدمية والأسبقية للخصيبي في التأليف والتصنيف في سير الأئمة ( عليهم السلام ) ، وأن كل من عالج مسألة أولاد أمير المؤمنين ( عليه السلام ) من فاطمة ( عليها السلام ) بعد الشيخين الأقدمين - الخصيبي والمفيد - عالة عليهما ولم يخرج عن قولهما هاتين الدعويين اللتين ارتكزت عليهما وتمحورت حولهما كل دعاويه الأخرى التي اعتبرها مقدمات مسلمة للوصول إلى تلك النتيجة التي لم يسبقه إليها أحد . .
وفيما يلي ستنبؤك مؤلفات هؤلاء لا سيما كتب المخالفين عن خبر المحسن . .
2 - روى ابن سعد المتوفى سنة 230 ه‌ 3 - وأحمد بن حنبل المتوفى سنة 241 ه‌ 4 - والبخاري المتوفى سنة 265 ه‌ 5 - وابن ماجة المتوفى سنة 275 ه‌

88

نام کتاب : أين الإنصاف نویسنده : وفيق سعد العاملي    جلد : 1  صفحه : 88
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست