وقيل : عشرة أشهر [1] . وفي بعض المنقولات : لم يحدد وقتاً [2] . وقيل : بقي ( صلى الله عليه وآله ) إلى آخر عمره الشريف [3] . وقال البعض : « يُروى هذا الخبر بأسانيده عن الثلاث مئة من
[1] شواهد التنزيل ج 2 ص 50 وينابيع المودة ص 260 وراجع : تفسير فرات ص 339 ونهج الحق ( المطبوع ضمن إحقاق الحق ) ج 2 ص 563 وراجع : نهج الحق المطبوع مستقلاً ص 174 وكشف اليقين في فضائل أمير المؤمنين ص 405 والبحار ج 35 ص 214 . [2] راجع : الدر المنثور ج 5 ص 199 عن ابن أبي شيبة ، وابن جرير ، والترمذي وحسنه ، وأحمد ، وابن المنذر ، والطبراني ، والحاكم وصححه ، وابن مردويه ، عن أنس ، والبرهان ( تفسير ) ج 3 ص 313 ونور الأبصار ص 112 وإسعاف الراغبين ( مطبوع بهامش نور الأبصار ) ص 108 وفتح القدير ج 4 ص 280 عمن ذكرهم السيوطي آنفاً وأمالي المفيد ص 318 وأمالي الطوسي ج 1 ص 88 وأسد الغابة ج 5 ص 174 وقال : أخرجه الثلاثة ونزهة المجالس ج 2 ص 179 وشواهد التنزيل ج 2 ص 47 و 50 ونظم درر السمطين ص 239 وينابيع المودة ص 8 و 9 والاستيعاب بهامش الإصابة ج 4 ص 46 ومشكل الآثار ج 1 ص 338 والمعتصر من المختصر ج 2 ص 267 والبحار ج 35 ص 208 وج 73 ص 36 . [3] البرهان ( تفسير ) ج 3 ص 317 والبحار ج 35 ص 207 وتفسير القمي ج 2 ص 67 .