وقيل : ثمانية أشهر [1] . وقيل : بقي شهراً [2] . وقيل : أربعين صباحاً [3] . وقيل : تسعة عشر شهراً [4] . وقيل : سبعة عشر شهراً [5] .
[1] الدر المنثور ج 5 ص 199 عن ابن جرير ، وابن مردويه وشواه التنزيل ج 2 ص 28 و 50 و 51 و 91 و 89 وكفاية الطالب ص 376 وينابيع المودة ص 260 ونور الأبصار ص 112 وإسعاف الراغبين ( مطبوع بهامش نور الأبصار ) ص 107 . [2] مسند الطيالسي ص 274 وأسد الغابة ج 5 ص 66 . [3] الدر المنثور ج 5 ص 199 عن ابن مردويه والمناقب للخوارزمي ص 23 ووفاء الوفاء ج 2 ص 45 وراجع ص 467 وشواهد التنزيل ج 2 ص 27 و 28 و 51 ومجمع الزوائد ج 9 ص 169 والصراط المستقيم ج 1 ص 88 ونور الأبصار ص 112 وتفسير فرات ص 338 و 339 والبرهان ( تفسير ) ج 3 ص 313 و 314 وأمالي الصدوق ج 1 ص 257 والبحار ج 35 ص 209 و 213 و 215 و 216 . [4] مجمع الزوائد ج 9 ص 169 والصراط المستقيم ج 1 ص 188 عن ابن قرطة في مراصد العرفان عن ابن عباس ، قال : ونحوه عن أنس ، وأبي بردة ، وأبي سعيد الخدري . [5] مجمع الزوائد ج 9 ص 169 وشواهد التنزيل ج 2 ص 50 .