« تطلق بكثرة على الزوجات » . ونقول : إن هذا ينافي قوله بعد هذا مباشرة : إن القرآن ينفي هذا التفريق المصطنع بين كلمتي « الأهل » و « أهل البيت » . وقال : ولن تجد في القرآن الكريم أي أثر لهذا التفريق . فالنفي المطلق هناك ينافي ادعاء الكثرة هنا . . < فهرس الموضوعات > التفريق المصطنع : < / فهرس الموضوعات > التفريق المصطنع : قوله : « وأما إذا أردنا أن ندرس هذا التفريق المصطنع . . إلى أن قال : « القرآن الكريم ينفيه ، ولن نجد في القرآن الكريم أي أثر لهذا التفريق » . نقول فيه : ليس التفريق مصطنعاً ، وإنما هو مأخوذ من مصادره ، ومستند إلى أدلته التي لم يستطع النيل منها ، رغم ما بذله من جهد . . وعلى كل حال فإن كلامنا كله إنما هو في إثبات وجود هذا المصطلح القرآني الخاص ، في خصوص آية التطهير ، وهو موضع الأخذ والرد ، ولا ينفيه القرآن ، ولا تستطيع اللغة أن تنفيه من حيث إنه مصطلح خاص . . < فهرس الموضوعات > التفريق القرآني بين الأهل ، وأهل البيت : < / فهرس الموضوعات > التفريق القرآني بين الأهل ، وأهل البيت : وقال عن التفريق بين « أهل » و « أهل البيت » : « فستجد أن القرآن ينفيه ، ولن تجد في القرآن الكريم أي أثر لهذا التفريق . . » .