1 - حديث زيد بن أرقم الآنف الذكر [1] . 2 - حديث ابن عباس ، الذي جاء فيه : إن الله قسم الخلق قسمين ، فجعلني في خيرهما قسماً ، إلى أن قال : ثم جعل القبائل بيوتاً : فجعلني في خيرها بيتاً ؛ فذلك قوله تعالى : * ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً ) * ، فأنا وأهل بيتي مطهرون من الذنوب [2] . 3 - رواية زيد بن أرقم حين سأله الحصين : « من أهل بيته ؟ نساؤه ؟ قال : لا وأيم الله ، إن المرأة لتكون مع الرجل العصر من الدهر ، ثم يطلقها فترجع إلى أبيها وقومها . أهل بيته : أصله وعصبته الذين حرموا الصدقة بعده » [3] .
[1] استدل به الرستغني كما في تاريخ دمشق ج 4 ص 208 وهو اختيار ابن بدران أيضاً . [2] الدر المنثور ج 5 ص 199 عن الحكيم الترمذي ، والطبراني ، وابن مردويه ، وأبي نعيم في الدلائل ، والبيهقي في الدلائل أيضاً . وفتح القدير ج 4 ص 280 وكتاب سليم بن قيس ص 104 وشواهد التنزيل ج 2 ص 30 وكفاية الطالب ص 377 والصواعق المحرقة ص 142 وينابيع المودة ص 15 وراجع إسعاف الراغبين ( بهامش نور الأبصار ) ص 108 والعمدة لابن بطريق ص 42 ومرقاة الوصول ص 107 ومجمع البيان ج 9 ص 138 . [3] صحيح مسلم ج 7 ص 123 والصراط المستقيم ج 1 ص 185 وتيسير الوصول ج 2 ص 161 والبرهان في تفسير القرآن ج 3 ص 324 وتفسير القرآن العظيم ج 4 ص 486 والطرائف ص 122 والبحار ج 35 ص 230 وج 23 ص 117 والعمدة لابن البطريق ص 35 والتفسير الحديث ج 8 ص 261 عن التاج الجامع للأصول ج 3 ص 308 وص 309 وخلاصة عبقات الأنوار ج 2 ص 64 عن دراسات اللبيب في الأسوة الحسنة بالحبيب ص 227 - 231 وإحقاق الحق ج 9 ص 323 عن الجمع بين الصحيحين والصواعق المحرقة ص 148 ونقل أيضاً عن جامع الأصول ج 10 ص 103 .