responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أهل البيت ( ع ) في آية التطهير نویسنده : السيد جعفر مرتضى العاملي    جلد : 1  صفحه : 158


< فهرس الموضوعات > أدلة كون الزوجات من أهل البيت :
< / فهرس الموضوعات > أدلة كون الزوجات من أهل البيت :
لقد استدلوا على أن نساء النبي ( صلى الله عليه وآله ) هن - وحدهن - « أهل البيت » ، أو من « أهل البيت » ، بعدة أمور ، نذكرها ، ونشير إلى المناقشات التي ترد أو أوردها العلماء عليها . وذلك فيما يلي :
< فهرس الموضوعات > الأول : الدلالة السياقية :
< / فهرس الموضوعات > الأول : الدلالة السياقية :
إن أهم ما استدل به القائلون بإرادة النساء ، إما وحدهن أو مع غيرهن هو : « السياق » : فإن ما قبلها وما بعدها خطاب لهن ، فالتطهير لا بد أن يكون لهن دون غيرهن ، فقد قال تعالى :
* ( يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلاَ تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ . . ) * إلى أن قال : * ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ . . ) * .
ثم قال : * ( وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ . . ) * [1] .



[1] راجع المصادر التالية : فتح القدير ج 4 ص 279 و 280 وتهذيب تاريخ دمشق ج 4 ص 208 وأحكام القرآن للجصاص ج 5 ص 230 ونفحات اللآهوت ص 85 والكلمة الغراء في تفضيل الزهراء ( مطبوع مع الفصول المهمة ) ص 213 ومختصر التحفة الاثني عشرية ص 149 و 152 والبحار ج 35 ص 234 ونظرية الإمامة ص 181 و 182 والسنن الكبرى ج 2 ص 150 والمواهب اللدنية ج 2 ص 123 وإسعاف الراغبين ( مطبوع بهامش نور الأبصار ) ص 108 والسيرة النبوية لدحلان ج 2 ص 300 ودلائل الصدق ج 2 ص 94 عن ابن روزبهان والميزان ج 16 ص 311 ومجمع البيان ج 8 ص 356 ولباب التأويل ج 3 ص 466 وتفسير القرآن العظيم ج 3 ص 486 والصواعق المحرقة ص 141 والصراط المستقيم ج 1 ص 185 ونوادر الأصول ص 265 و 266 ومرقاة الوصول ص 105 و 107 والجامع لأحكام القرآن ج 14 ص 182 و 183 والكشاف ج 3 ص 538 والتفسير الحديث ج 8 ص 262 و 263 وراجع ص 259 والأصول العامة للفقه المقارن ص 152 .

158

نام کتاب : أهل البيت ( ع ) في آية التطهير نویسنده : السيد جعفر مرتضى العاملي    جلد : 1  صفحه : 158
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست