< فهرس الموضوعات > المائة والثامن والخمسون : " المأمول " . < / فهرس الموضوعات > المائة والثامن والخمسون : " المأمول " . كالمؤمل ، وروي في غيبة النعماني عن الإمام الصادق عليه السلام بعد ان ذكر جملة من العلامات ، قال : " ثم يقوم القائم المأمول ، والإمام المجهول . . . الخ " ( 1 ) . وفي غيبة الفضل قال : " السلطان المأمول " . وفي زيارته المأثورة عليه السلام : " السلام عليك أيها الإمام المأمول " . وفي مصباح الشيخ الطوسي وغيره المروي عن عاصم بن حميد عن الإمام الصادق عليه السلام انّه قال : وقد ذكر عملا للحاجة ( فليصم يوم الأربعاء ويوم الخميس ويوم الجمعة ، فاذا كان يوم الجمعة اغتسل ولبس ثوباً نظيفاً ثم يصعد الى أعلى موضع في داره فيصلى ركعتين . . . ) . ثم يدعو بدعاء ، واحدى فقراته هي : " واتقرّب اليك بالبقية الباقي المقيم بين اوليائه الذي رضيته لنفسك الطيّب الطاهر الفاضل الخيّر نور الأرض وعمادها ورجاء هذه الأمة وسيدها ( 2 ) الآمر بالمعروف الناهي ( 3 ) عن المنكر الناصح الأمين المؤدّي عن النبيين وخاتم الأوصياء النجباء الطاهرين صلوات الله عليهم اجمعين . . . " ( 4 ) . < فهرس الموضوعات > المائة والتاسع والخمسون : " المفرج الأعظم " . < / فهرس الموضوعات > المائة والتاسع والخمسون : " المفرج الأعظم " . عُدَّ من القابه في ( الهداية ) و ( المناقب القديمة ) .