بهذا اللقب . وقد كان عليه السلام يطلب أغلب الزراع والتجار وأرباب الحرف والصناعات . وروى الشيخ المفيد في الارشاد عن محمد بن صالح قال : لما مات أبي ، وصار الامر اليّ ، كان لأبي على الناس سفاتج من مال الغريم . قال الشيخ : وهذا رمز كانت الشيعة تعرفه قديماً بينها ، ويكون خطابها له للتقية ( 1 ) . < فهرس الموضوعات > الثامن والتسعون : " الغوث " . < / فهرس الموضوعات > الثامن والتسعون : " الغوث " . من الألقاب المختصة به ، وسوف يأتي تفسيره في الباب التاسع . < فهرس الموضوعات > التاسع والتسعون : " غاية الطالبين " . < / فهرس الموضوعات > التاسع والتسعون : " غاية الطالبين " . < فهرس الموضوعات > المائة : " الغاية القصوى " . < / فهرس الموضوعات > المائة : " الغاية القصوى " . عدّهما في ( الهداية ) من القابه . < فهرس الموضوعات > الواحد بعد المائة : " الخليل " . < / فهرس الموضوعات > الواحد بعد المائة : " الخليل " . عدّه في ( ذخيرة الالباب ) من القابه عليه السلام . < فهرس الموضوعات > الثاني بعد المائة : " غوث الفقراء " . < / فهرس الموضوعات > الثاني بعد المائة : " غوث الفقراء " . كما تقدم في اللقب ( الثامن والعشرين ) . < فهرس الموضوعات > الثالث بعد المائة : " الفجر " . < / فهرس الموضوعات > الثالث بعد المائة : " الفجر " . كما هو مروي في ( تأويل الآيات ) للشيخ شرف الدين النجفي عن الإمام