محمد المتقدّم ، في غيبة الشيخ الطوسي . وفي الاُولى ( 1 ) هكذا : قالت حكيمة : بعث اليّ ابو محمد الحسن بن عليّ عليه السلام فقال : يا عمة اجعلي افطارك الليلة عندنا فانّها ليلة النصف من شعبان . . . وفي الثانية ( 2 ) : قالت حكيمة ( 3 ) : بعث اليّ أبو محمد عليه السلام سنة خمس وخمسين ومائتين في النصف من شعبان وقال : يا عمّة . . . ] ( 4 ) . وفي الرواية الاُولى ( 5 ) : يا عمّتاه بِتي الليلة عندنا ( 6 ) فانّه سيولد الليلة المولود الكريم على الله عزوجل ( 7 ) الذي يحيي الله به الأرض بعد موتها . فقلت : ممّن يا سيدي [ ولست أرى بنرجس شيئاً من اثر الحمل ] ( 8 ) ؟
1 - أي رواية موسى في كمال الدين . 2 - أي رواية محمد بن عبد الله المطهري التي في غيبة الشيخ الطوسي . 3 - قد نقلنا الترجمة والّا في الأصل : ففي الاولى : عن موسى بن محمد بن القاسم بن حمزة بن موسى بن جعفر بن محمد بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب عليهم السلام قال : حدّثتني حكيمة بنت محمد بن عليّ بن موسى بن جعفر بن محمد بن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب عليهم السلام قالت . . . الخ - وفي الثانية : عن محمد بن عبد الله المطهري عن حكيمة بنت محمد بن عليّ الرضا قالت . . . الخ . 4 - وضعنا هذا القوس لأجل ان توصل بقية الرواية فيها ، والاّ فلا يوجد القوس في الاصل . 5 - وهي الرواية بالسند الثاني عند الصدوق عن محمد بن عبد الله المطهري المتقدمة . 6 - في الترجمة زيادة ( لأنّها ليلة النصف من شعبان ) . 7 - في الترجمة زيادة ( وحجته على خلقه ) . 8 - سقطت هذه الزيادة من الترجمة .