هر ( 1 ) ، حي ابثوا ( 2 ) ، بما مدثين عو شود ( 3 ) ، بستم بوليد ، وبشير العوى ، فوم ( 4 ) لوم كودود ، عان لاندبود ( 5 ) ، وهوهل ( 6 ) " ( 7 ) . وقد وجدت النسخة هكذا ، وصحتها وسقمها ليس على عهدتي ، ولا يخفى ان المراد بالتوراة احياناً هو الكتاب السماوي المنزل على موسى عليه السلام وهو مشتمل على خمسة اسفار . وتطلق احياناً على جميع الكتب السماوية النازلة من عهده الى قبل عيسى عليه السلام من الأنبياء حيث كانوا في تلك الأزمنة ، ويقال لها ايضاً ( العهد القديم ) . المائة والثاني والثمانون : " يعسوب الدين " . روى الشيخ الطوسي في ( الغيبة ) عن الإمام الصادق عليه السلام أن أمير المؤمنين عليه السلام كان يقول : لا يزال الناس ينقصون حتى لا يقال ( الله ) فاذا كان ذلك ضرب يعسوب الدين بذنبه فيبعث الله قوماً من أطرافها ( 8 ) يجيئون قزعاً كقزع الخريف ، والله انّي لأعرفهم وأعرف أسماءهم وقبائلهم واسم أميرهم ، وهم قوم يحملهم الله كيف شاء من القبيلة الرجل والرجلين حتى بلغ تسعة فيتوافون من الآفاق ثلاثمائة وثلاثة
1 - في المصدر المطبوع : ( وهي بير ) . 2 - في المصدر المطبوع : ( ختى ايثوا ) . 3 - في المصدر المطبوع : ( بما يذيثم عوشود ) . 4 - في المصدر المطبوع : ( قوم ) . 5 - في المصدر المطبوع : ( لامذبور ) . 6 - في المصدر المطبوع : ( وهومل ) . 7 - مقتضب الأثر : ص 39 - 40 . 8 - في الترجمة زيادة ( من أطراف الأرض ) .