شيء قدراً . نعم صدق الله سبحانه وتعالى ، قد جعل الله لكل شيء قدراً ! ! وأخيراً . . نقول : ليطمئن الحيادي « ! ! ! ! ! » فإننا لا نلاحق أحداً يترك ساحة الحوار ، حتى لو تركها وهو يهدر ! ! ويزمجر ! ! ويتهدد ! ! ويتوعد ! ! ويدعي أنه بطل الأبطال ! ! ومجندل الرجال ! ! فكيف إذا تركها بهذه الطريقة التي لا يحسد عليها ! ! . نعم ، لن نلاحقه ، لأن ذلك هو ما علمناه علي « عليه السلام » الذي لم يكن يتبع مدبراً ولا . . . ولا . . ولا . . والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، محمد وآله الطاهرين . والسلام على من اتبع الهدى . * * *