responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 536


[ 51 ] ( أيّها الضالَّون ) أي الذين ضللتم عن طريق الحقّ .
[ 51 ] ( المكذّبون ) أي مكذّبون بتوحيد اللَّه .
[ 55 ] ( الهيم ) الهيم الإبل التي أصابها الهيام وهو شدّة العطش .
[ 58 ] ( تمنون ) أي تقذفون .
[ 65 ] ( حطاما ) الحطام الهشيم الذي لا ينتفع به في مطعم ولا غذاء .
[ 65 ] ( تفكّهون ) التفكّه أصله تناول ضروب الفواكه للأكل .
[ 66 ] ( لمغرمون ) المغرم الذي ذهب ماله بغير عوض .
[ 67 ] ( محرومون ) أي ممنوعون من الرزق والخير .
[ 69 ] ( المزن ) أي من السحاب .
* ( وتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ فَلَوْ لا إِذا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ وأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ ونَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْه مِنْكُمْ ولكِنْ لا تُبْصِرُونَ ) * . [1] قال محمد بن العبّاس رحمه اللَّه : جاء في تأويل أهل البيت الباطن في حديث أحمد بن إبراهيم عنهم عليهم السّلام ( وتجعلون رزقكم - أي شكركم النعمة التي رزقكم اللَّه وما منّ عليكم بمحمد وآل محمد - أنّكم تكذّبون - بوصيّه [ يعني عليّ بن أبي طالب عليه السّلام ] فلو لا إذا بلغت الحلقوم وأنتم حينئذ تنظرون - إلى وصيّه أمير المؤمنين عليه السّلام . يبشّر وليّه بالجنّة وعدوّه بالنار - ونحن أقرب إليه منكم - يعني أقرب إلى المؤمنين منكم - ولكن لا تبصرون ) أي لا تعرفون . [2]



[1] - الواقعة : 82 - 85 .
[2] - تأويل الآيات الظاهرة : 2 / 644 ح 9 ، البحار : 24 / 66 ح 53 وج 27 / 159 ح 8 ، كنز الدقائق : 10 / 224 والبرهان : 7 / 429 ح 3 .

536

نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 536
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست