نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي جلد : 1 صفحه : 531
[ 53 ] ( مستطر ) أي مكتوب . [ 55 ] ( معقد صدق ) أي في مجلس حقّ لا لغو فيه . [ 55 ] ( عند مليك مقتدر ) أي عند اللَّه سبحانه فهو المالك القادر الذي لا يعجزه شيء . < فهرس الموضوعات > [ سورة الرحمن ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة الرحمن ] [ 1 ] ( الرحمان ) الرحمان هو الذي وسعت رحمته كلّ شيء . [ 4 ] ( البيان ) هو الأدلَّة الموصلة إلى العلم . < فهرس الموضوعات > * ( إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ ونَهَرٍ فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ ) * < / فهرس الموضوعات > * ( إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ ونَهَرٍ فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ ) * . [1] أخرج الفقيه الحنفي الخوارزمي في مناقبه بإسناده عن جابر بن عبد اللَّه الأنصاريّ ، قال : قال رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه واله لعليّ رضي اللَّه عنه : من أحبّك وتولَّاك أسكنه اللَّه الجنّة معنا . ثمّ تلا رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه واله ( إنّ المتقين في جنّات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر ) . [2] قال النبيّ صلَّى اللَّه عليه واله : أبشر يا عليّ ! ما من عبد ينتحل مودّتك إلَّا بعثه اللَّه معنا يوم القيامة وجاء في رواية أخرى : يا علي ! أما عملت أنّه من أحبّنا وانتحل أسكنه اللَّه معنا وتلا هذه الآية : ( إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ ونَهَرٍ فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ ) . [3]