نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي جلد : 1 صفحه : 502
[ 34 ] ( قيل اليوم ننساكم ) أي نترككم في العقاب . [ 34 ] ( ومأواكم النار ) أي مستقرّكم جهنّم . [ 35 ] ( وغرّتكم الحياة الدنيا ) أي خدعتكم بزينتها فاغتررتم بها . [ 36 ] ( فللَّه الحمد ) أي الشكر التام والمدحة التي لا يوازيها للَّه . < فهرس الموضوعات > [ سورة الأحقاف ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة الأحقاف ] [ 3 ] ( أجل مسمّى ) يعني يوم القيامة . [ 3 ] ( معرضون ) عادلون عن التفكّر فيه . [ 5 ] ( ومن أضلّ ) أي أضلّ من طريق الصواب . < فهرس الموضوعات > * ( وسْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنا ) * < / فهرس الموضوعات > * ( وسْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنا ) * . [1] ما رواه أبو نعيم الحافظ أنّ النبي صلَّى اللَّه عليه واله وسلم ليلة أسرى به إلى السماء جمع اللَّه بينه وبين الأنبياء ، ثمّ قال له : سلهم يا محمد على ماذا بعثتم ؟ قالوا : بعثنا على شهادة أن لا إله إلَّا اللَّه ، والإقرار بنبوّتك ، والولاية لعليّ بن أبي طالب . [2] ويؤيّده ما رواه محمد بن العبّاس رحمه اللَّه بإسناده ، عن عبد اللَّه بن مسعود قال : قال لي رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه واله وسلم في حديث الاسراء : فإذا ملك قد أتاني ، فقال : يا محمد ! سل من أرسلنا قبلك من رسلنا : على ماذا بعثتم ؟ فقلت لهم : معاشر الرسل والنبيّين على ماذا بعثكم اللَّه قبلي ؟ قالوا : على ولايتك يا محمد ! وولاية علي بن أبي طالب عليه السّلام . [3]