نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي جلد : 1 صفحه : 496
< فهرس الموضوعات > [ سورة الدخان ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة الدخان ] [ 3 ] ( ليلة مباركة ) هي ليلة القدر . [ 3 ] ( إنّا كنّا منذرين ) أي مخوّفين والإنذار الإعلام بموضع الخوف . [ 6 ] ( رحمة من ربّك ) أي رأفة منّا بخلقنا ونعمة منّا . [ 9 ] ( يلعبون ) أي يشتغلون بالدنيا ويتردّدون في أحوالها . [ 10 ] ( فارتقب ) أي فانتظر يا محمد صلَّى اللَّه عليه واله وسلم . [ 14 ] ( ثمّ تولَّوا ) أي أعرضوا عنه ولم يقبلوا . [ 15 ] ( إنّا كاشفوا العذاب ) أي عذاب الجوع والدخان . [ 17 ] ( رسول كريم ) أي كريم الأخلاق والأفعال . < فهرس الموضوعات > * ( حم والْكِتابِ الْمُبِينِ إِنَّا أَنْزَلْناه فِي لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ ) * < / فهرس الموضوعات > * ( حم والْكِتابِ الْمُبِينِ إِنَّا أَنْزَلْناه فِي لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ ) * . [1] محمد بن يعقوب رحمه اللَّه بإسناده عن يعقوب بن جعفر بن إبراهيم ، قال : كنت عند أبي الحسن عليه السّلام وقد أتاه رجل نصراني وسأله عن مسائل منها : أنّه قال له : إنّي أسألك أصلحك اللَّه ، قال : سل . قال : أخبرني عن كتاب اللَّه عزّ وجلّ الذي أنزل على محمد صلَّى اللَّه عليه واله وسلم ونطق به ثمّ وصفه بما وصفه وإنّ له تفسيرا ظاهرا وباطنا ، فقوله عزّ وجلّ : ( حم والْكِتابِ الْمُبِينِ إِنَّا أَنْزَلْناه فِي لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ ) فما تفسيرها في الباطن ؟ فقال : أمّا ( حم ) فمحمد صلَّى اللَّه عليه واله وسلم وهو في كتاب هود الذي أنزل عليه وهو منقوص الحروف ، وأمّا الكتاب المبين : فهو أمير المؤمنين عليه السّلام وأمّا الليلة المباركة : فهي فاطمة عليها السّلام . [2]