responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 467


[ 75 ] ( حافّين ) أي محيطين ، محدقين .
< فهرس الموضوعات > [ سورة غافر ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة غافر ] [ 3 ] ( ذى الطول ) أي صاحب الفضل والإنعام على عباده .
[ 4 ] ( تقلَّبهم في البلاد ) أي تنقلهم في التجارة سالمين مترفين فإنّهم مأخوذون عن قريب لكفرهم .
[ 5 ] ( ليأخذوه ) أي ليهلكوه .
[ 5 ] ( ليدحضوه ) أي يزيلوا .
[ 6 ] ( حقت ) أي وجبت .
[ 6 ] ( كلمة ربّك ) وهي لأملأنّ جهنّم .
[ 7 ] ( سبيلك ) أي طريقك دين الإسلام .
< فهرس الموضوعات > * ( وتَرَى الْمَلائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وقِيلَ الْحَمْدُ لِلَّه رَبِّ الْعالَمِينَ ) * < / فهرس الموضوعات > * ( وتَرَى الْمَلائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وقِيلَ الْحَمْدُ لِلَّه رَبِّ الْعالَمِينَ ) * . [1] ابن شهرآشوب رحمه اللَّه حديث علي بن الجعد ، عن شعبة ، عن قتادة في تفسير قوله تعالى : ( وتَرَى الْمَلائِكَةَ حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ ) ، قال أنس : قال رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه واله وسلم : لمّا كانت ليلة المعراج نظرت تحت العرش امامى فإذا أنا بعليّ بن أبي طالب عليه السّلام قائما امامي تحت العرش يسبّح اللَّه ويقدّسه . قلت : يا جبرئيل ! سبقني عليّ بن أبي طالب ؟ قال : لا ، لكنّي أخبرك يا محمد ! إنّ اللَّه عزّ وجلّ يكثر من الثناء والصلاة على عليّ بن أبي طالب عليه السّلام فوق عرشه ، فاشتاق العرش إلى رؤية علي بن أبي طالب عليه السّلام ، فخلق اللَّه تعالى هذا الملك على صورة علي بن أبي طالب عليه السّلام تحت عرشه لينظر إليه العرش فيسكن شوقه وجعل تسبيح هذا الملك وتقديسه وتمجيده ثوابا لشيعته أهل بيتك يا محمّد الخبر . [2]



[1] - الزمر : 75 .
[2] - المناقب : 2 / 266 ، البرهان : 6 / 569 ح 5 ، تأويل الآيات الظاهرة : 2 / 525 ح 40 والبحار : 39 / 97 ح 9 .

467

نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 467
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست