responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 465


[ 58 ] ( كرّة ) أي رجعة إلى الدنيا .
[ 60 ] ( مثوى للمتكبّرين ) أي مكان اقامة لهم .
[ 61 ] ( بمفازاتهم ) أي بفلاحهم ونجاتهم .
[ 63 ] ( مقاليد ) أي مفاتيح خزائنها .
[ 65 ] ( ليحبطنّ عملك ) أي ليبطلنّ عملك .
[ 67 ] ( ما قدروا اللَّه حقّ قدره ) أي ما عظموا اللَّه حقّ عظمته .
[ 67 ] ( قبضته ) القبضة في اللغة ما قبضت عليه بجميع كفّك .
[ 67 ] ( مطويّات بيمينه ) أي مجموعات كالسجل المطوي أو يعني بقوّته وقدرته لأنّ اليمين واليد هي القوّة والقدرة .
* ( ولَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ ولَتَكُونَنَّ مِنَ الْخاسِرِينَ ) * . [1] روى علي بن إبراهيم رحمه اللَّه بإسناده ، عن أبي حمزة ، عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام قال : سألته عن قول اللَّه لنبيّه ( لئن أشركت ليحبطنّ عملك ولتكوننّ من الخاسرين ) قال : تفسيرها لئن أمرت بولاية أحد مع ولاية عليّ عليه السّلام من بعدك يحبطنّ عملك ولتكوننّ من الخاسرين . [2] قال ابن شهرآشوب رحمه اللَّه : أبو جعفر وأبو عبد اللَّه عليهما السّلام في قوله : ( ولقد أوحى إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطنّ عملك ولتكوننّ من الخاسرين ) : وذلك لمّا أمر اللَّه رسوله أن يقيم عليّا عليه السّلام أن لا يشرك مع عليّ شريكا . [3]



[1] - الزمر : 65 .
[2] - تفسير القمّي : 2 / 222 ، البرهان : 6 / 557 ح 2 ، تأويل الآيات الظاهرة : 2 / 522 ح 32 و 33 و 34 ، الكافي : 1 / 421 ح 76 والبحار : 23 / 380 ح 69 وج 17 / 84 ح 9 .
[3] - المناقب : 1 / 312 .

465

نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 465
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست