responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 453


[ 2 ] < فهرس الموضوعات > [ سورة ص ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة ص ] ( في عزّة ) أي في حميّة وتكبّر عن الحقّ .
[ 3 ] ( قرن ) أمّة .
[ 5 ] ( لشىء عجاب ) أي لأمر مفرط في العجب .
[ 6 ] ( الملأ ) وجوه القوم .
[ 7 ] ( في الملَّة الآخر ) النصرانيّة لأنّها آخر الملل .
[ 10 ] ( فليرتقوا في الأسباب ) أي فليصعدوا في المعارج الموصلة إلى العرش حتّى يدبّروا أمر العالم وينزلوا الوحي .
[ 11 ] ( جند ما ) أي جند حقير .
[ 12 ] ( أصحاب الأيكة ) الغيضة وهم قوم شعيب .
[ 15 ] ( من فواق ) من توقف مقدار فواق ناقه بين الحلبتين .
[ 16 ] ( قطنا ) نصيبنا من العذاب .
< فهرس الموضوعات > * ( هذا عَطاؤُنا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسابٍ ) * < / فهرس الموضوعات > * ( هذا عَطاؤُنا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسابٍ ) * . [1] قال محمد بن العبّاس رحمه اللَّه : بإسناده عن زكريّا الزجاجيّ ، قال : سمعت أبا جعفر عليه السّلام ، قال : إنّ عليّا عليه السّلام كان فيما وليّ بمنزلة سليمان بن داود إذا قال [ له ] سبحانه : ( هذا عَطاؤُنا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسابٍ ) معنى ذلك أنّ الذي ولَّاه أمير المؤمنين عليه السّلام من الإمامة والخلافة والرئاسة العامّة على الجنّ والانس وجميع خلق اللَّه بمنزلة ما وليّه سليمان عليه السّلام من الملك الموهوب والرئاسة العامة لأنّه عطي كلَّما أعطى النبيّ صلَّى اللَّه عليه واله وسلم ، وممّا أعطاه اللَّه ما أعطى سليمان وغيره من الأنبياء فصار ما أعطي أمير المؤمنين عليه السّلام أعظم ممّا أعطى سليمان . [2]



[1] - ص : 39 .
[2] - تأويل الآيات الظاهرة : 2 / 504 ح 3 ، البحار : 39 / 147 ح 12 وج 25 / 335 ح 14 وبصائر الدرجات : 385 ح 9 .

453

نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 453
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست