[ 35 ] ( جنّته ) أي بستانه .
[ 37 ] ( يحاوره ) أي يخاطبه ويجيبه .
[ 37 ] ( من تراب ) يعني أصل الخلقة .
[ 40 ] ( حسبانا ) أصل الحسبان السهام التي ترمي لتجري في طلق واحد .
[ 40 ] ( صعيدا ) الصعيد الطريق الذي لا نبات فيه .
[ 40 ] ( زلقا ) الزلق الأرض الملساء المستوية لا نبات فيها .
[ 41 ] ( غورا ) أي غائرا ذاهبا في باطن غامض منقطعا .
[ 42 ] ( يقلَّب كفّيه ) تأسفا وتحسرا .
[ 42 ] ( وهي خاوية على عروشها ) أي ساقطة على سقوفها .
[ 44 ] ( هو خير ثوابا ) أي هو أفضل ثوابا .
[ 45 ] ( فاختلط ) أي التفّ بعضه ببعض .
* ( هُنالِكَ الْوَلايَةُ لِلَّه الْحَقِّ الآية ) * . [1] الحافظ الحاكم الحسكاني الحنفي قال : حدّثنا الحاكم ابو عبد اللَّه الحافظ بإسناده عن أبي حمزة الثمالي عن أبي جعفر محمّد بن على عليهما السّلام في قول اللَّه تعالى : ( هُنالِكَ الْوَلايَةُ لِلَّه الْحَقِّ ) ، الآية . قال : تلك ولاية أمير المؤمنين التي لم يبعث نبى قط إلَّا بها . [2] محمّد بن يعقوب بإسناده عن عبد الرحمان بن كثير ، عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام سألت عن قوله تعالى : ( هُنالِكَ الْوَلايَةُ لِلَّه الْحَقِّ ) ؟ فقال : ولاية علي أمير المؤمنين عليه السّلام . [3]

[1] - الكهف : 44 .
[2] - شواهد التنزيل 1 / 461 ح 487 .
[3] - الكافي : 1 / 418 ذيل ح 34 و 422 ح 52 ، تأويل الآيات الظاهرة : 1 / 296 ح 7 .

298