responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 220


[ 101 ] ( انظروا ) النظر طلب الشيء من جهة الفكر .
[ 102 ] ( ينتظرون ) الانتظار هو الثبات لتوقّع ما يكون من الحال .
[ 103 ] ( ننجى ) النجاة مأخوذة من النجوة وهي الارتفاع عن الهلاك .
[ 104 ] ( شكّ ) الشكّ وقوف في المعنى .
[ 104 ] ( يتوفّاكم ) التوفّى قبض الشيء على التمام .
[ 105 ] ( أقم ) الاقامة نصب الشيء .
* ( وما تُغْنِي الآياتُ والنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ الآية ) * . [1] محمد بن يعقوب رحمه اللَّه ، عن الحسين بن محمد ، عن معلَّى بن محمد ، عن أحمد بن محمد بن عبد اللَّه ، عن أحمد بن هلال ، عن أميّة بن عليّ ، عن داود الرقّي ، قال : سألت أبا عبد اللَّه عليه السّلام عن قول اللَّه تبارك وتعالى :
( وما تغنى الآيات والنذر عن قوم لا يؤمنون ) ، قال : الآيات هم الأئمّة عليهم السّلام والنذر هم الأنبياء صلوات اللَّه عليهم أجمعين . [2] نَزَلَ بِه الرُّوحُ الأَمِينُ عَلى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ الآية . [3] محمد بن يعقوب رحمه اللَّه بإسناده عن سالم الحنّاط ، قال : قلت لأبي جعفر عليه السّلام : أخبرني عن قول اللَّه تبارك وتعالى : ( نزل به الروح الأمين على قلبك لتكون من المنذرين ) قال : هي الولاية لأمير المؤمنين عليه السّلام . [4]



[1] - يونس : 101 .
[2] - الكافي : 1 / 207 ح 1 ، وعنه البرهان : 4 / 69 ح 1 وفيه : « هم آل محمد عليهم السّلام » بدل « هم الأئمّة عليهم السّلام » ، تأويل الآيات الظاهرة : 1 / 222 ح 16 ، البحار : 23 / 206 ح 3 ، تفسير القمّي : 1 / 321 ، نور الثقلين : 2 / 332 ح 147 ، كنز الدقائق : 4 / 424 والصافي : 3 / 554 .
[3] - الشعراء : 193 - 195 .
[4] - الكافي : 1 / 412 ح 1 .

220

نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 220
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست