responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 2


< فهرس الموضوعات > [ سورة البقرة ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة البقرة ] [ 2 ] ( هُدىً ) الهداية دلالة بلطف .
[ 3 ] ( بِالْغَيْبِ ) ما لا يقع تحت الحواس ولا تقتضيه بداية العقول .
[ 4 ] ( أُنْزِلَ ) النزول في الأصل هو انحطاط من علوّ .
[ 5 ] ( الْمُفْلِحُونَ ) أي المنجحون الفائزون والفلاح النجاح .
< فهرس الموضوعات > * ( الم ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيه هُدىً لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ الآية ) * < / فهرس الموضوعات > * ( الم ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيه هُدىً لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ الآية ) * . [1] ابن بابويه رحمه اللَّه ، بإسناده عن عليّ بن أبي حمزة ، عن يحيى بن أبي القاسم قال : سألت الصادق عليه السّلام عن قول اللَّه عزّ وجلّ : ( الم ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيه هُدىً لِلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ ) فقال :
المتقون شيعة علي عليه السّلام ، والغيب فهو الحجّة الغائب وشاهد ذلك قول اللَّه عزّ وجلّ : ( ويَقُولُونَ لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْه آيَةٌ مِنْ رَبِّه فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلَّه فَانْتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ ) [2] . [3] وقال أيضا بإسناده عن داود بن كثير الرقيّ ، عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام في قول اللَّه عزّ وجلّ : ( الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ ) قال : من أقرّ بقيام القائم عليه السّلام أنّه الحقّ . [4]



[1] - البقرة : 1 - 3 .
[2] - يونس : 20 .
[3] - إكمال الدين وإتمام النعمة : 2 / 340 ح 20 ، تفسير العيّاشي : 1 / 44 ح 1 ، تأويل الآيات الظاهرة : 1 / 32 ح 2 ، البرهان : 1 / 125 ح 5 ، نور الثقلين : 1 / 31 ح 12 ، كنز الدقائق : 1 / 86 ، البحار : 51 / 52 ح 29 وج 52 / 124 ح 10 .
[4] - إكمال الدين وإتمام النعمة : 2 / 340 ح 19 باب 33 ، البرهان : 1 / 125 ح 4 ، كنز الدقائق : 1 / 86 ونور الثقلين : 1 / 31 ح 11 .

2

نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 2
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست