responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 193


[ 38 ] ( انفروا ) النفر الخروج إلى الشيء لأمر هيج عليه .
[ 38 ] ( اثّاقلتم ) التثاقل تعاطى اظهار ثقل النفس .
[ 38 ] ( متاع ) أي الانتفاع .
[ 39 ] ( يستبدل ) الاستبدال جعل أحد الشيئين بدل الآخر مع الطلب له .
[ 40 ] ( لا تحزن ) أي لا تخف .
[ 40 ] ( وأيّده ) أي قوّاه نصره .
[ 40 ] ( بجنود ) أي بملائكة .
[ 40 ] ( العليا ) أي المرتفعة .
* ( إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّه اثْنا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ اللَّه ، الآية ) * . [1] الشيخ في الغيبة رواه بحذف الإسناد عن جابر الجعفيّ قال :
سألت أبا جعفر عليه السّلام عن تأويل قول اللَّه عزّ وجلّ : ( إنّ عدّة الشهور عند اللَّه اثنا عشر شهرا . . . ) ، الآية . قال :
فتنفّس سيّدي الصعداء [2] ثمّ قال :
يا جابر أمّا السنة فهي جدّي رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه واله وسلم ، وشهورها اثنا عشر شهرا ، فهو أمير المؤمنين وإليّ وإلى ابني جعفر ، وابنه موسى ، وابنه عليّ ، وابنه محمّد ، وابنه عليّ ، وإلى ابنه الحسن ، وإلى ابنه محمّد الهادي المهدي ، اثنا عشر إماما حجج اللَّه في خلقه وأمناؤه على وحيه وعلمه ، والأربعة الحرم الذين هم الدين القيّم ، أربعة منه يخرجون باسم واحد :
عليّ أمير المؤمنين ، وأبي عليّ بن الحسين ، وعليّ بن موسى ، وعليّ بن محمّد عليهم السّلام فالإقرار بهؤلاء هو الدين القيّم ، ( فلا تظلموا فيهنّ أنفسكم ) ، أي قولوا بهم جميعا تهتدوا . [3]



[1] - التوبة : 36 .
[2] - الصعداء : تنفس طويل من همّ أو حزن .
[3] - الغيبة : 149 ح 110 ، وعنه البرهان : 3 / 412 ح 4 ، اثبات الهداة : 1 / 549 ح 375 ، نور الثقلين : 2 / 215 ح 140 ، وبهذا المعنى : غيبة النعماني : 88 ح 17 وح 18 ، وعنه البرهان : 3 / 410 ح 1 و 2 ، وتأويل الآيات الظاهرة : 1 / 202 ح 11 و 12 ، البحار : 36 / 393 ح 9 ، وج 51 / 139 ح 13 ، وصدره في البحار : 24 / 241 ح 4 ، كنز الدقائق : 4 / 185 ، المناقب لابن شهرآشوب : 1 / 346 و 371 .

193

نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 193
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست