نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي جلد : 1 صفحه : 151
< فهرس الموضوعات > [ سورة الأعراف ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة الأعراف ] [ 3 ] ( قليلا ما تذكّرون ) أي قليلا يا معشر المشركين تذكركم واتعاظكم . [ 4 ] ( بأسنا ) أي عذابنا . [ 4 ] ( بياتا ) أي بالليل . [ 7 ] ( فلنقصّنّ ) أي لنخبرنهم بجميع أفعالهم . [ 8 ] ( المفلحون ) أي الفائزون بثواب اللَّه . < فهرس الموضوعات > * ( قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ ماؤُكُمْ غَوْراً فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِماءٍ مَعِينٍ ) * < / فهرس الموضوعات > * ( قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ ماؤُكُمْ غَوْراً فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِماءٍ مَعِينٍ ) * . [1] عليّ بن جعفر ، عن أخيه موسى بن جعفر عليه السّلام قال : قلت له : ما تأويل هذه الآية : ( قل أرأيتم أن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بإمام معين ) ؟ قال : إذا فقدتم إمامكم فمن يأتيكم بإمام جديد . [2] قال محمّد بن العبّاس رحمه اللَّه ، عن أحمد ابن القاسم ، عن أحمد بن محمّد بن سيّار ، عن محمّد بن خالد ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى الحلبي ، عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام في قول اللَّه عزّ وجلّ : ( قل أرأيتم أن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بإمام معين ) ، قال : إن غاب إمامكم فمن يأتيكم بإمام جديد . [3] عليّ بن إبراهيم رحمه اللَّه بإسناده عن محمّد بن جمهور ، عن فضالة بن أيّوب ، قال : سأل الرضا عليه السّلام عن قول اللَّه عزّ وجلّ : ( قل أرأيتم أن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بإمام معين ) ، فقال عليه السّلام : ماؤكم أبوابكم ، أي الأئمّة عليهم السّلام والأئمّة أبواب اللَّه بينه وبين خلقه ( فمن يأتيكم بماء معين ) ، يعني بعلم الإمام . [4]