responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 128


[ 1 ] ( يعدلون ) أي يسوون به غيره .
[ 2 ] ( أجلا ) أي كتب وقدّر .
[ 2 ] ( تمترون ) أي الشك .
[ 4 ] ( آية ) أي حجّة .
[ 6 ] ( من قرن ) أي من أمّة .
[ 7 ] ( كتابا في قرطاس ) أي كتابة في صحيفة .
[ 7 ] ( فلمسوه ) أي فعاينوا .
[ 8 ] ( لو لا ) أي هلَّا .
< فهرس الموضوعات > [ سورة الأنعام ] < / فهرس الموضوعات > [ سورة الأنعام ] < فهرس الموضوعات > * ( أُوحِيَ إِلَيَّ هذَا الْقُرْآنُ لأُنْذِرَكُمْ بِه ومَنْ بَلَغَ الآية ) * < / فهرس الموضوعات > * ( أُوحِيَ إِلَيَّ هذَا الْقُرْآنُ لأُنْذِرَكُمْ بِه ومَنْ بَلَغَ الآية ) * . [1] العيّاشي عن بكير ، عن محمد ، عن أبي جعفر عليه السّلام في قول اللَّه :
( لأُنْذِرَكُمْ بِه ومَنْ بَلَغَ ) ، قال :
عليّ عليه السّلام ممّن بلغ . [2] محمد بن يعقوب رحمه اللَّه بإسناده عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام ، قوله تعالى :
( وأُوحِيَ إِلَيَّ هذَا الْقُرْآنُ لأُنْذِرَكُمْ بِه ومَنْ بَلَغَ ) ، قال : من بلغ أن يكون إماما من آل محمد عليهم السّلام فهو ينذر به ، كما أنذر به رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه واله . [3] العيّاشي رحمه اللَّه ، عن زارة بن حمران ، عن أبي جعفر وأبي عبد اللَّه عليهما السّلام ، في قوله : ( وأُوحِيَ إِلَيَّ هذَا الْقُرْآنُ لأُنْذِرَكُمْ بِه ومَنْ بَلَغَ ) ، يعني الأئمّة من بعده وهم ينذرون به الناس . [4]



[1] - الأنعام : 19 .
[2] - تفسير العيّاشي : 1 / 386 ح 14 ، وعنه البرهان : 1 / 17 ح 4 .
[3] - الكافي : 1 / 416 ح 21 ، وص 424 ح 61 ، وعنه البرهان : 3 / 16 ح 1 ، البحار : 23 / 190 ح 8 ، تأويل الآيات الظاهرة : 1 / 162 ح 1 ، نور الثقلين : 1 / 707 ح 31 ، كنز الدقائق : 3 / 253 ، تفسير العيّاشي : 1 / 386 ح 13 وعنه المناقب لابن شهرآشوب : 4 / 19 ، و 308 و 410 والصافي : 3 / 18 .
[4] - تفسير العيّاشي : 1 / 386 ح 12 وعنه البرهان : 3 / 17 ح 2 وبهذا المعنى مختصر بصائر الدرجات : 62 وعنه البرهان : 3 / 17 ح 5 .

128

نام کتاب : القرآن وفضائل أهل البيت ( ع ) نویسنده : محمد الصالحي الأنديمشكي    جلد : 1  صفحه : 128
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست