السابعة : القرابة الموصوفة بالنجابة ( 1 ) . الثامنة : قوله ( صلى الله عليه وآله ) : اللّهمّ هؤلاء أهلي ، وأشار إلى عليّ وفاطمة والحسن والحسين سلام الله عليهم أجمعين [ وذلك لمّا نزلت آية المباهلة ] ( 2 ) . التاسعة : تزويجه ( صلى الله عليه وآله ) [ له ] بابنته فاطمة سيدة نساء أهل الجنة ( 3 ) . العاشرة : انّه ( عليه السلام ) من الرهط أُولي الجاهات العراض الّذين توفّى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وهو عنهم راض ( 4 ) . الحادية عشر : إقامته للحقّ غير مكترث بمعاداة الخلق كما اتفق [ له ] في قتل الفئة الباغية وجهادها ، المخطئة للصواب في رأيها واجتهادها ( 5 ) . الثانية عشر : قوله ( صلى الله عليه وآله ) لعمّار : تقتلك الفئة الباغية ، ثمّ قُتل وهو من عسكره وحزبه