responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفصول المهمة في معرفة الأئمة نویسنده : علي بن محمد أحمد المالكي ( ابن الصباغ )    جلد : 1  صفحه : 559


ما أحْسَنَ تَوَاضُعَ الأغنياءِ لِلفُقَراءِ طَلَباً لِما عِندَ الله ، وأحسنُ مِنْهُ تِيهُ الفُقَراءِ على الأغنياءِ اتّكَالا على الله [1] .
الدهر يومان : يوم لك ويوم عليك ، فإذا [2] كان لك فلا تبطر ، وإذا [3] كان عليك فلا تضجر ، فاصبر [4] .
الراكن إلى الدنيا مع مَن يعاين فيها جاهل [5] .
الطمأنينة إلى كلّ أحد قبل الاختبار به [6] عجز [7] .
البخل جامع لمساوئ الأخلاق [8] .
نِعَم الله على العبد جالبة حوائج الناس إليه ، فمن قام فيها بما يجب عرَّضها



[1] انظر نهج البلاغة ( صبحي الصالح ) : 547 الرقم 406 وشرح النهج للفيض 398 ، وشرح النهج لابن ميثم : 382 ، وفي ظلال شرح النهج : 400 ، وشرح النهج للعلاّمة الخوئي : 386 ، وشرح النهج لابن أبي الحديد : 414 ، وشرح النهج لمحمّد عبده : 400 ، وشرح النهج لملاّ فتح الله : 385 ، وشرح النهج لملاّ صالح : 394 ، وقوت القلوب : 2 / 101 ، وتاريخ بغداد : 12 / 386 ، والمناقب للخوارزمي : 269 ، ومروج الذهب : 4 / 263 ، ومجمع الأمثال : 2 / 454 .
[2] في ( أ ) : فإن .
[3] في ( أ ) : وإن .
[4] في ( ب ، د ) : فاصطبر . انظر غرر الحكم : 2 / 80 ، وفي نهج البلاغة ( صبحي الصالح ) : 546 ضمن الحكمة 396 ، وفي شرح النهج للفيض : 390 ، وشرح النهج لابن ميثم : 376 ، وفي ظلال شرح النهج ، وفي شرح النهج للعلاّمة الخوئي : 380 و 404 - 406 ، وفي شرح النهج لمحمّد عبده : 394 ، وفي شرح النهج لملاّ فتح الله : 379 ، وفي شرح النهج لملاّ صالح : 388 ، وانظر تحف العقول : 207 ، وروضة الكافي : 21 و 95 الطبعة الثانية تحقيق الغفاري بإضافة " فَبِكليهما تُمتَحَن " وفي 207 " سَتُخْتَبَر " بدل " تمتحن " .
[5] انظر المصادر السابقة .
[6] في ( أ ) : الاختيار .
[7] انظر المصادر السابقة ، نهج البلاغة : 4 / 90 خطب الإمام عليّ ( عليه السلام ) ، روضة الواعظين : 285 .
[8] تقدّمت تخريجاته .

559

نام کتاب : الفصول المهمة في معرفة الأئمة نویسنده : علي بن محمد أحمد المالكي ( ابن الصباغ )    جلد : 1  صفحه : 559
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست