responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفصول المهمة في معرفة الأئمة نویسنده : علي بن محمد أحمد المالكي ( ابن الصباغ )    جلد : 1  صفحه : 545


مع كلّ أكلة غصّة [1] .
مَن كثُر ذكره في العواقب لم يشجع [2] .
إذا حلّت المقادير ضلّت التدابير [3] .
إذا حلّ القدَر بطل الحذَر [4] .
الإحسان يقطع اللسان [5] .
الشرف بالعقل ، والأدب بالأصل والنسب [6] .
أكرم النسب حُسن الأدب [7] .
أفقر الفقر الحمق [8] .
أوحش الوحشة العُجب [9] .
أغنى الغِنى العقل [10] .



[1] وردت في نهج البلاغة ( صبحي الصالح ) : 503 لكن ضمن حكمة 191 بلفظ " . . . وفي كلّ أكلة غصصٌ . . . " ، وفي شرح النهج للفيض : 182 ، وشرح النهج لابن ميثم : 177 ، وفي ظلال شرح النهج : 190 ، وفي شرح النهج للعلاّمة الخوئي : 182 ، وشرح النهج لابن أبي الحديد : 186 ، وشرح النهج لمحمّد عبده : 191 ، وشرح النهج لملاّ فتح الله : 165 ، وشرح النهج لملاّ صالح : 185 ، وفي أنساب الأشراف : 188 ، والغرر للوطواط : 25 ، غرر الحكم : 57 ، الأمالي : 2 / 53 ، الخصال : 2 / 156 ، تحف العقول : 100 ، وفي الطبعة الثانية منه تحقيق الغفاري : 91 .
[2] المائة المختارة : الكلمة 77 ، وفي ( ب ) : فكره .
[3] المائة المختارة : الكلمة 78 .
[4] المائة المختارة : الكلمة 79 .
[5] المائة المختارة : الكلمة 80 .
[6] المائة المختارة : الكلمة 81 .
[7] المائة المختارة : الكلمة 82 .
[8] المائة المختارة : الكلمة 84 .
[9] المائة المختارة : الكلمة 83 .
[10] وردت الحكمة في نهج البلاغة ( صبحي الصالح ) : 478 رقم 54 ولكن بلفظ " لاَ غنى كالعقل . . . " ، وفي الغرر : 54 ، وشرح النهج للفيض : 51 ، وفي شرح النهج لابن ميثم : 47 ، وفي ظلال شرح النهج : 53 ، وفي شرح النهج للعلاّمة الخوئي ، وابن أبي الحديد في شرح النهج : 52 ، وشرح النهج لمحمّد عبده : 54 ، وشرح النهج لملاّ فتح الله : 51 ، وشرح النهج لملاّ صالح : 52 . وانظر تحف العقول : 201 و 89 و 94 ، الروضة : 17 ، الأمالي : 193 ، البصائر والذخائر لأبي حيان التوحيدي : 25 ، العقد الفريد : 2 / 252 ، المائة المختارة : الكلمة 85 .

545

نام کتاب : الفصول المهمة في معرفة الأئمة نویسنده : علي بن محمد أحمد المالكي ( ابن الصباغ )    جلد : 1  صفحه : 545
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست