قيس بن سعد بن عبادة [1] ( رض ) [2] . وعبّأت الخوارج قاتلهم الله أصحابها ، فجعلوا على ميمنتهم زيد بن قيس [ حصين ] الطائي [3] ، وعلى الميسرة شريح بن أوفى العبسي [4] ، وعلى خيلهم حمزة بن سنان الأسدي [5] ، وعلى رجّالتهم حرقوص بن زهير السعدي [6][7] . وأعطى عليّ ( عليه السلام ) لأبي أيوب الأنصاري راية أمان [8] فناداهم أبو أيوب ( رض ) :
[1] تقدّمت ترجمته . [2] انظر تاريخ الطبري : 4 / 63 بإضافة : وعلى أهل المدينة وهم سبعمائة أو ثمانمائة رجل قيس بن سعد بن عبادة . . . الإمامة والسياسة : 1 / 169 قال : وعلى أهل المدينة وهم ثمانمائة رجل . . . أُسد الغابة : 1 / 385 ، و : 2 / 351 وما بعدها ، و : 3 / 150 ، و : 4 / 100 ، و : 5 / 122 ، أنساب الأشراف : 2 / 362 وما بعدها ، تاريخ اليعقوبي : 2 / 167 ط الغري . [3] تقدّمت ترجمته ، وانظر الإمامة والسياسة : 1 / 162 ، والأخبار الطوال : 204 والّذي قتله أبو أيوب الأنصاري في النهروان . [4] تقدّمت ترجمته ، وانظر مروج الذهب : 2 / 415 و ما بعدها ، والطبري : 4 / 63 ، والكامل لابن الأثير : 3 / 343 وما بعدها في حوادث سنة ( 36 ه ) . [5] تقدّمت ترجمته ، وانظر الإمامة والسياسة : 1 / 161 ، أُسد الغابة : 1 / 385 ، و : 2 / 351 و 371 و 375 ، و : 3 / 150 و 354 ، و : 4 / 100 و 215 و : 5 / 122 و 143 و 274 ، أنساب الأشراف : 2 / 362 و 368 و 371 و 375 . [6] انظر الفتوح لابن أعثم : 2 / 260 و 261 و 265 ، الأخبار الطوال : 206 ، الإمامة والسياسة : 1 / 161 و 163 ، وانظر ترجمته في أُسد الغابة : 1 / 396 ، والإصابة : 1 / 329 الترجمة 1661 القسم الأوّل وهو ذو الخويصرة الّذي سيأتي ذكره في أحاديث النبيّ ( صلى الله عليه وآله ) وكان رجلا أسود مُنْتِن الريح له ثدي كثدي المرأة ، إذا مُدّت كانت بطول اليد الأُخرى وإذا تركت اجتمعت وتقلّصَتْ ، وصارت كثدي المرأة ، عليها شعرات مثل شوارب الهرّة . . . انظر شرح النهج لابن أبي الحديد : 2 / 276 تحقيق محمّد أبو الفضل ، وكشف اليقين : 165 ، الكنى والألقاب للشيخ عباس القمي : 2 / 224 . [7] تاريخ الطبري : 4 / 64 ، كشف اليقين : 165 . [8] تاريخ الطبري : 4 / 64 ، و : 6 / 49 والإمامة والسياسة : 1 / 169 ، أُسد الغابة : 1 / 385 وما بعدها ، و : 2 / 351 و 371 و 375 ، و : 3 / 150 و 354 ، و : 4 / 100 و 315 ، و : 5 / 122 و 143 و 274 .