نام کتاب : الصحيح من سيرة النبي الأعظم ( ص ) نویسنده : السيد جعفر مرتضى العاملي جلد : 1 صفحه : 23
ثم هو يترك جيشه لينفرد بزوجته عائشة ، ليسابقها في قلب الصحراء ، أكثر من مرة ، وفي أكثر من مناسبة ، فتسبقه مرة ، ويسبقها أخرى ، فيقول لها : هذه بتلك [1] . أضف إلى ذلك : أنه يهوى زوجة ابنه بالتبني ، بعد أن رآها في حالة مثيرة [2] إلى غير ذلك من المرويات الكثيرة جداً التي تتحدث عن تفاصيل في حياته الزوجية ، مما نربأ نحن بأنفسنا عن التفوه به ، وذكره ، فكيف بممارسته وفعله ! !
[1] راجع : صفة الصفوة ج 1 ص 176 و 177 وسنن أبي داود ج 3 ص 29 و 30 والمغازي للواقدي ج 2 ص 427 وسنن ابن ماجة ج 1 ص 636 وإحياء علوم الدين ج 2 ص 44 ومسند أحمد ج 6 ص 264 و 182 و 39 و 129 و 261 و 280 ، والسيرة الحلبية ج 2 ص 290 وعيون الأخبار لابن قتيبة ج 1 ص 315 وحياة الصحابة ج 2 ص 634 والتراتيب الإدارية ج 2 ص 146 عن المواهب وتلبيس إبليس ، وأحمد والنسائي . [2] الجامع لأحكام القرآن ج 14 ص 190 وتاريخ الخميس ج 1 ص 501 وتفسير البرهان ج 3 ص 325 و 326 ، ومجمع البيان ج 8 ص 359 والإسرائيليات وأثرها في كتب التفسير ص 396 وتفسير القمي ج 2 ص 172 - 173 والسيرة الحلبية ج 2 ص 214 وتفسير غرائب القرآن ( مطبوع بهامش جامع البيان ) ج 21 ص 12 و 13 والدر المنثور ج 4 ص 202 وفتح القدير ج 4 ص 284 و 286 والكشاف ج 3 ص 540 و 541 والطبقات لابن سعد ط صادر ج 8 ص 101 ومجمع الزوائد ج 9 ص 247 ولباب التأويل للخازن ج 3 ص 468 ومدارك التنزيل ( مطبوع بهامش الخازن ) ج 3 ص 468 والتبيان ج 3 ص 312 ونور الثقلين ج 4 ص 280 و 281 - 282 و جامع البيان ج 21 ص 10 - 11 .
23
نام کتاب : الصحيح من سيرة النبي الأعظم ( ص ) نویسنده : السيد جعفر مرتضى العاملي جلد : 1 صفحه : 23