با بدان يار گشت همسر لوط * خاندان نبوّتش گم شد سگ أصحاب كهف روزى چند * پى مردم گرفت و مردم شد [1] ويجد - الحقير - بالرغم من شوقي الشديد في المطالعة - في نفسي قساوة إذا نظرت ساعة في كتب المخالفين ، وذلك لأُنسي بأخبار الأئمّة الأطهار ( عليهم السلام ) والفرار من أيّ كلام غير كلامهم . . أرجو الله أن يجعل لساني بذكرهم لهجاً وبولايتهم ناطقاً « وعلى ذلك أموت » . نصروا الضلالة من سفاهة رأيهم * ونصرت دين محمّد بصواب چشمم آندم كه زشوق تو نهد سر به لحد * تا دم صبح قيامت نگران خواهد بود ترتيب فيه ترغيب اعلم ; إنّ المصادر الحديثية التي يعتمدها علماء العامّة تسمّى بالصحاح الستّة من قبيل : صحيح البخاري ، صحيح الترمذي ، صحيح النسائي ، صحيح أبي داود السجستاني ، صحيح مسلم ، الموطّأ لمالك . وألحقوا بهذه الصحاح جملة من الصحاح الأخرى من قبيل : الجمع بين الصحيحَين للحميدي ، الجمع بين الصحاح الستة لرزين بن عبد الله ، صحيح الذهبي ، صحيح البيهقي ، شرح صحيح مسلم للنووي الشافعي ، صحيح ابن ماجة ، صحيح الدارمي . وتحظى هذه الكتب باهتمام أهل السنّة والجماعة وتعدّ مصدراً لأحكامهم .
[1] يقول : لقد عاشرت امرأة لوط قوم السوء ، فأضاعت انتماءها إلى بيت النبوّة . وعاشر كلب أصحاب الكهف الناس أيّاماً ، فالتحق بهم .