نام کتاب : التجلي الأعظم نویسنده : سيد فاخر موسوي جلد : 1 صفحه : 382
بعضا في محضرنا هذا وإذا غبنا وعلى كل حال أبدا صلاة لا انقطاع لها ولا نفاد . اللهم أبلغ روحه وجسده مني في ساعتي هذه تحية كثيرة وسلاما ] [1] . وفي زيارة أخرى : [ صلى الله عليك صلاة لا يحصيها غيره ، وعليك السلام ورحمة الله وبركاته . اللهم إني أصلي عليه كما صليت عليه وصلى عليه ملائكتك وأنبياؤك ورسلك وأمير المؤمنين والأئمة أجمعون ، صلاة كثيرة متتابعة مترادفة يتبع بعضها بعضا في محضرنا هذا وإذا غبنا ، وعلى كل حال صلاة لا انقطاع لها ولا نفاد . اللهم أبلغ روحه وجسده في ساعتي هذه وفي كل ساعة تحية مني كثيرة ، وسلاما ] [2] .