نام کتاب : الامامة والحكومة نویسنده : محمد حسين الأنصاري جلد : 1 صفحه : 87
هذا ولو تتبعنا القرآن الكريم ، والسنة النبوية معا ، لرأيناهما قد وضحا منذ بداية الخيط الأول من فجر الاسلام ، وسلطا الضوء على من يحمل الراية معه وبعده ، إلى آخر لحظات بقائه في هذه الحياة ، مرورا بكل موقف وواقعة . . فعندما نزلت ( وانذر عشيرتك الأقربين ) . راجع التاريخ وسله عمن ارجع عشيرته إليه ليطاع ؟ ! ومن آزره على هذا الامر ؟ ! ولم قالوا لابي طالب وهو شيخهم مستهزئين أنه أمرك أن تطيع هذا الفتى
87
نام کتاب : الامامة والحكومة نویسنده : محمد حسين الأنصاري جلد : 1 صفحه : 87