وانه ليس لي دونكم إلا مفاتيح ما لكم وليس لي أن أخذ درهماً دونكم » . - كشف المحجة لابن طاووس / 180 قوله ( عليه السلام ) : « وقد كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) عهد إليّ عهداً فقال : يا ابن أبي طالب لك ولاء أمتي ، فان ولوك في عافية واجمعوا عليك بالرضا فقم بأمرهم ، وان اختلفوا عليك فدعهم وما هم فيه » . - النبوي في شرح ابن أبي الحديد 11 / 11 : « ان تولوها عليا تجدوه هاديا مهديا » . - كتاب سليم بن قيس / 118 عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال : « ما ولت أمة قط أمرها رجلاً وفيهم أعلم منه إلا لم يزل أمرهم يذهب سفالاً حتى يرجعوا إلى ما تركوا » . - كتاب سليم بن قيس / 182 عنه ( عليه السلام ) ، والواجب في حكم الله وحكم الإسلام على المسلمين بعدما يموت إمامهم أو يقتل . . . أن لا يعملوا عملاً ولا يحدثوا حدثاً ولا يقدموا يدا ولا رجلاً ولا يبدؤوا بشيء بل أن يختاروا لأنفسهم إماما عفيفاً عالما عارفا بالقضاء والسنة يجمع أمرهم » . - مقاتل الطالبيين / 36 عن الحسن المجتبى ( عليه السلام ) في خطاب لمعاوية « ان علياً لما مضى لسبيله . . ولاّني المسلمون الأمر بعده ، فدع التمادي بالباطل وادخل فيما دخل فيه الناس من بيعتي فإنك تعلم إني أحق بهذا الأمر منك » . - بحار الأنوار 44 / 65 ب 19 كيفية المصالحة من تاريخ الإمام الحسن ( عليه السلام ) : « صالحه على أن يسلم له ولاية أمر المسلمين ، على أن يعمل فيهم بكتاب الله وسنة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وسيرة الخلفاء الصالحين وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا ، بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين » . - إرشاد المفيد / 185 - الكامل في التأريخ ابن الأثير 4 / 20 - كتاب وجهاء الكوفة لسيد الشهداء ( عليه السلام ) : « أما بعد فالحمد لله الذي قصم عدوك الجبار العنيد الذي انتزى على هذه الأمة فابتزها أمرها وغصبها فيئها وتأمّر عليها بغير رضى منها »