و : * ( كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ الْعاجِلَةَ وَتَذَرُونَ الآخِرَةَ ) * [1] : اين چنين نيست ، بلكه دوست مىدارند دنياى زودگذر را و به كلَّى آخرت را رها مىكنند . و : * ( إِنَّ هؤُلاءِ يُحِبُّونَ الْعاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَراءَهُمْ يَوْماً ثَقِيلًا ) * [2] : اين مردم كافر ، دوست مىدارند دنياى زودگذر را و وامىگذارند روز بزرگ قيامت را . و : * ( وَما أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا وَزِينَتُها وَما عِنْدَ الله خَيْرٌ وَأَبْقى ) * [3] : و آنچه كه داده شده به شما از اموال و متاع دنيا ( بدانيد كه ) بيقدر و كم ارزش است و آنچه كه نزد خداوند است ، بهتر و باقىتر است . و : * ( وَما هذِه الْحَياةُ الدُّنْيا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوانُ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ ) * [4] : و نيست اين زندگى دنيا مگر لهو و لعب و زندگى آخرت ، زندگى باقى و هميشگى است اگر مردم بدانند . و : * ( اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَياةُ الدُّنْيا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكاثُرٌ فِي الأَمْوالِ وَالأَوْلادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَباتُه ثُمَّ يَهِيجُ فَتَراه مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطاماً وَفِي الآخِرَةِ عَذابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ الله وَرِضْوانٌ وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلَّا مَتاعُ الْغُرُورِ ) * [5] : بدانيد كه زندگى دنيا تنها بازى و سرگرمى و تجمّلپرستى و فخر فروشى در ميان شما و افزونطلبى در اموال و فرزندان است ، همانند بارانى