responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مقارنة الأديان ، المسيحية نویسنده : الدكتور أحمد الشلبي    جلد : 1  صفحه : 131


as the Christ described The , as the Greater ; and Father aud Lord of Heaven and Earth as His God ; is dependent on aad snbmissive to God In all things he . only God [1] God even includes him self a mong other men over against His ثامنا - ورد في دائرة المعارف البريطانية ما نصه : ولم يدع عيسى قط أنه من عنصر فوق الطبيعة ، ولا أن له طبيعة أسمى من طبيعة البشر ، وكان قانعا بنسبه العادي ابنا لمريم منسوبا من جهة الأب إلى يوسف النجار [2] .
تاسعا - نشرت جريدة التايمز بتاريخ 15 يوليو سنة 1966 وثيقة دينية اكتشفت حديثا ، وقد جاء فيها ما ترجمته : تعتقد المسيحية أن عيسى ابن الله المقدس ولكن مؤرخي الكنيسة يسلمون بأن أكثر أتباع المسيح في السنوات التالية لوفاته اعتبروه مجرد نبي آخر لبني إسرائيل .
مرة أخرى نعود إلى ما سبق أن أجبنا به من أن فلسفة مدرسة الإسكندرية وفلسفة الإغريق هما اللتان دفعتا المسيحيين إلى القول بألوهية المسيح أو القول بتعدد الآلهة ، ويؤكد Harnack أن تعدد الآلهة هو ( من عمل أتباع المسيح وهو بعيد كل البعد عن عمل المسيح وقوله [3] ويقول السيد محمود أبو الفضل : إن الاضطهاد الذي لاقاه المسيحيون في عهدهم الأول دفعهم إلى الهجرة ، فرحل بعضهم إلى الإسكندرية فأخذوا عن مدرستها ورحل البعض إلى روما فأخذوا عن الوثنية الرومانية ، ومن هذين المعينين جاءت المسيحية الحديثة [4] .
وهناك دليل عجيب عن ألوهية المسيح يقدمه الأب بولس إلياس الخوري ، وهذا الدليل أقرب إلى الخرافة في رأي أي عاقل ، يقول الأب بولس : استباح السيد المسيح حق تعديل الشريعة وتكميلها فصارح سامعيه بقوله ( قد سمعتم أنه قيل للأولين : لا تقتل فإن من قتل يستوجب الدينونة ،



[1] . 126 . What is Christianity p

[2] 636 . P Encyclopaedie Britannica Vol 5

[3] 160 . What is Christiamity P

[4] وحدة الدين والفلسفة والعلم ص 131 .

( 1 ) . 126 . What is Christianity p ( 2 ) 636 . P Encyclopaedie Britannica Vol 5 ( 3 ) 160 . What is Christiamity P ( 4 ) وحدة الدين والفلسفة والعلم ص 131 .

131

نام کتاب : مقارنة الأديان ، المسيحية نویسنده : الدكتور أحمد الشلبي    جلد : 1  صفحه : 131
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست