responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : قاموس الكتاب المقدس نویسنده : مجمع الكنائس الشرقية    جلد : 1  صفحه : 1123


سيشمل جميع الأمم ( قابل حز 30 : 1 وعز 15 - 17 ) .
ويستخدم الأنبياء فكرة يوم الرب تارة لوصف حالة خاصة وتارة أخرى تشبها لشئ ما . فأشعيا ( اش 2 : 12 - 21 ) ، يطبقها على الكبرياء والقوة ، ويوئيل يرى هولها من خلال صربة الجراد ( قابل أيضا اش ص 2 و 3 و 13 و 24 و 34 وهو 2 : 18 : 4 : 3 و 10 :
8 ويؤ ص 1 - 3 ومي ص 3 و 4 وصف ص 1 - 3 وزك ص 14 ومل ص 3 و 4 ) .
ويوم الرب هو يوم الدينونة الأخير العام . وسيكون ذعرا وهلعا على الأشرار ، وبردا وسلاما على الأبرار ، إذ به يأخذ الله الملك بيده ( قابل مز 97 : 1 و 98 :
9 ) .
وفي العهد الجديد هو يوم المسيح ، يوم مجيئه بمجد الأب . هو يوم الغضب ( رو 2 : 5 ) . يوم الدين أو الدينونة ( مت 10 : 15 وورو 2 : 16 ) ، اليوم العظيم ( يه 6 ) . ويدعى أيضا " ذلك اليوم " ( مت 7 : 22 واتس 5 : 4 ) ، أو " اليوم " ( 1 كو 3 :
13 ) ، و " يوم ربنا يسوع المسيح " ( في 1 : 6 و 10 ) .
ويتكلم بولس الرسول في رسالته عن استعلان مجد يسوع المسيح وفي 1 كو 15 : 23 الخ يذكر بالترتيب الأحداث العظيمة التي ستجري يوم مجئ المسيح كقيامة الأموات ، وإبطال كل رياسة أرضية ، ودحر العدو الأخير ، أي الموت ، وإخضاع كل شئ للأب الذي أخضع كل شئ لمسيحه .
وسيحل يوم الرب عند مجئ يسوع المسيح للدينونة ( مت 24 : 30 ) . وسيكون ذلك بصورة فجائية مباغتة ، وبغير انتظار ، ولا يعرف الوقت إلا الأب في السماء ( مت 24 : 36 ولو 21 : 34 واع 1 : 7 ) . وفي ذلك اليوم ستنحل العناصر جميعا وتذوب ( 2 بط 3 :
10 ) . ويقوم الأموات إما لقيامة الحياة أو لقيامة الدينونة ( يو 5 : 28 و 29 ) . والراقدون في المسيح سوف يسبقون الجميع ( 1 تس 4 : 16 ) . وستتغير الأرض قبل كل شئ ( رو 21 : 1 - 4 ) . وسيقدم جميع الناس حسابا عن أعمالهم . ولو لا هذا الحساب لما عرف الناس معنى المسؤولية في هذا العالم ( مت 25 : 31 الخ ) .
يونا : اسم عبري معناه " حمامة " وهو أبو سمعان بطرس ( مت 16 : 17 ويو 1 : 42 و 21 : 15 - 17 ) .
وورد اسمه في بعض مخطوطات إنجيل يوحنا بصورة يوحنا .
يوناثان : اسم عبري معناه " يهوه أعطى " وهو اسم :
( 1 ) لاوي من نسل جرشوم ، وبذلك فهو من نسل موسى ( قض 18 : 30 ) . وهو بغير شك اللاوي الذي أقام في بيت لحم يهوذا ، ثم تركها باحثا عن مكان آخر ليقيم فيه . وبينما كان مارا في أفرايم استأجره ميخا ليكهن أمام تمثال ( قض 17 : 7 - 13 ) .
وفي ذات يوم خرج نفر من الدانيين ليبحثوا عن مكان يقيمون فيه عند منابع نهر الأردن ، فعرجوا على بيت ميخا وباتوا هناك واختطفوا التمثال وأقنعوا الكاهن المرتزق بالذهاب معهم ووعدوه أنهم سيقيمونه كاهنا ، وليس كاهن بيت فحسب ، بل كاهن سبط . وهكذا أصبح يوناثان أول كاهن خدم على مذبح التمثال المسروق طيلة المدة التي كانت فيه خيمه الاجتماع في شيلوه حتى سبي الأرض ( قض 18 : 3 - 6 و 14 - 31 ) .

1123

نام کتاب : قاموس الكتاب المقدس نویسنده : مجمع الكنائس الشرقية    جلد : 1  صفحه : 1123
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست