الباب الثاني من المقدمة الثامنة في تحقيق الحال في نسبة المعاصي والذنوب إلى الأنبياء في الكتب المنسوبة إلى الالهام وما ينبغي أن يقال في ذلك ، وفي هذا الباب أيضا فصول :