responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكتاب المقدس نویسنده : مجمع الكنائس الشرقية    جلد : 1  صفحه : 201


يسوع أيضا وكان يصلي [31] ، انفتحت السماء ، 22 ونزل الروح القدس عليه في صورة جسم كأنه حمامة [32] ، وأتى صوت من السماء يقول :
" أنت ابني الحبيب عنك رضيت " [33] .
[ عمر يسوع ونسبه ] 23 وكان يسوع [34] عند بدء رسالته ، في نحو الثلاثين من عمره . وكان الناس يحسبونه ابن يوسف بن عالي ، 24 بن متات ، بن لاوي ، بن ملكي ، بن ينا ، بن يوسف ، 25 بن متتيا ، بن عاموس ، بن نحوم ، بن حسلي ، بن نجاي ، 26 بن مآت ، بن متتيا ، بن شمعي ، بن يوسف ، بن يهوذا ، 27 بن يوحنا ، ابن ريسا ، بن زربابل ، بن شألتئيل ، ابن نيري ، 28 بن ملكي ، بن أدي ، بن قوسام ، بن ألمودام ، بن عير ، 29 بن يشوع ، ابن لعازر ، بن يوريم ، بن متات ، بن لاوي ، 30 بن شمعون ، بن يهوذا ، بن يوسف ، بن يونان ، بن ألياقيم ، 31 بن مليا ، ابن منا ، بن متاتا ، بن ناتان ، بن داود ، 32 ابن يسى ، بن عوبيد ، بن بوعز ، بن سلمون ، بن نحشون ، 33 بن عميناداب ، بن أدمين ، بن عرني ، بن حصرون ، بن فارص ، ابن يهوذا ، 34 بن يعقوب ، بن إسحاق ، بن إبراهيم ، ابن تارح ، بن ناحور ، 35 بن سروج ، بن راعو ، بن فالق ، بن عابر ، بن شالح ، 36 بن قينان ، بن أرفكشاد ، بن سام ، بن نوح ، ابن لامك ، 37 بن متوشالح ، بن أخنوخ ، بن


( 30 ) أو : " بينما الشعب كله يعتمد " . لكن لوقا يريد أن يقول ، على ما يبدو ، أن اعتماد يسوع يختم اعتماد شعب الله كله ، وهو يشير ، على وجه أوضح من متى ومرقس ، إلى أن هذه المعمودية بالماء ما هي إلا فرصة سانحة للوحي الذي يلي .
[31] يذكر لوقا غالبا " صلاة يسوع " ( 5 / 16 و 6 / 12 و 9 / 18 و 28 - 29 و 10 / 21 و 11 / 1 و 22 / 32 و 40 / 46 و 23 / 34 و 46 ) . وهذه الصلاة هي وقت لقائه للآب ( 10 / 21 و 22 / 42 و 23 / 34 و 46 ) .
[32] راجع متى 3 / 16 + . يوضح لوقا أن " الحمامة " ليست سوى الصورة التي ظهر بها الروح .
[33] في مخطوطات قديمة : " وأنا ولدتك " .
[34] يبدو أن بعض معاصري يسوع اعترفوا به " ابنا لداود " ( مر 10 / 47 - 48 و 11 / 10 وما يوازيهما ) . ولقد أعلن ابن داود في كرازة الرسل ( رسل 2 / 29 - 32 و 13 / 22 - 23 ) وفي شهادة إيمان قديمة جدا ( روم 1 / 3 - 4 ) . في متى 1 / 1 - 17 وفي اللائحة التي نحن بصددها عرض لهذه السلالة الداودية التي تقوم عليها شرعية يسوع المشيحية . ومع أن متى ولوقا يرويان ولادة يسوع من عذراء ، فكلاهما يذكران أن نسبه هو بالنسبة إلى يوسف ، لأن العهد القديم لا يبني السلالة إلا على الرجال . يختلف " النسبان " الواحد عن الآخر وهما اصطناعيان إلى حد ما ، شأن الأنساب غالبا في ذلك الزمان . إنهما يتفقان على أسماء الآباء من إبراهيم إلى داود ، وعلى شألتئيل وزربابل عند العودة من الجلاء ، وعلى يوسف أبي يسوع . يعدد متى 3 × 14 ( = 42 ) جيلا من إبراهيم إلى يسوع ، مارا بملوك يهوذا ، ولوقا يعدد 11 × 7 ( = 77 ) جيلا من يسوع إلى آدم ، ولا يذكر من الملوك إلا داود . وخلافا لمتى الذي يضع نسب يسوع في مطلع كتابه ، لا يذكر لوقا أصل يسوع البشري إلا بعد أن روى بنوته الإلهية ( 1 / 35 و 3 / 22 ) . وهو يريد أن يصل يسوع ب‌ " آدم " ، لا بإبراهيم ، ليشدد على صلته بالبشرية كلها ( راجع رسل 17 / 26 و 31 ) . ولا يذكر أي ملك بين داود وشألتئيل ، بل أسماء أنبياء بالأحرى ، لدفع كل التباس صادر عن المشيحية الدنيوية ( راجع 4 / 6 ) .

201

نام کتاب : الكتاب المقدس نویسنده : مجمع الكنائس الشرقية    جلد : 1  صفحه : 201
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست