responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء نویسنده : أحمد بن عبد الرزاق الدويش    جلد : 1  صفحه : 395


وشرع ما لم يأذن به الله ، فنسأل الله العافية ونرجوه أن يعين أهل السنة على إنكار ذلك وإزالته حتى يعود المسلمون إلى هدي النبي صلى الله عليه وسلم وخلفائه الراشدين رضي الله عنهم ، ونسأله تعالى الأجر والمثوبة لكم على ما قمتم به من إنكار هذه البدع وغيرها من المحدثات في الدين ، وأن يثبتكم على الحق ويعينكم على نصر السنة وقمع البدعة ، فإنه سبحانه مجيب الدعاء .
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد ، وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء عضو . . . عضو . . . نائب رئيس اللجنة . . . الرئيس عبد الله بن قعود . . . عبد الله بن غديان . . . عبد الرزاق عفيفي . . . عبد العزيز بن عبد الله بن باز < فهرس الموضوعات > الذهاب للكهنة للحصول الحمل للمرأة < / فهرس الموضوعات > السؤال الرابع من الفتوى رقم ( 6496 ) :
س 4 : بعض الناس الذين لم يأت لهم أولاد يرشدهم بعض الناس إلى شراء تيس مثلا ، ويقول : لون التيس كذا ، كأن يقول : أسود مثلا ، ويقول : اربطه في البيت عندك لمدة كذا ، ويقولون : السبب في عدم وجود أولاد هي جنية يسمونها ب - : بالتابعة ، فيزعمون أنه عند حالة وجود التيس في البيت يمنعها من دخول البيت وعند ذلك يحصل الحمل ، فما حكم هذا ؟
ج 4 : لا يجوز ذلك وهو نوع من الكهانة ، ولا أساس لصحة ما ذكر ، بل هو كذب وافتراء .
وبالله التوفيق . وصلى الله على نبينا محمد ، وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء عضو . . . عضو . . . نائب رئيس اللجنة . . . الرئيس عبد الله بن قعود . . . عبد الله بن غديان . . . عبد الرزاق عفيفي . . . عبد العزيز بن عبد الله بن باز < فهرس الموضوعات > ادعاء علم الغيب بالخط في الرمل أو غير ذلك نوع من الكهانة < / فهرس الموضوعات > السؤال الثالث من الفتوى رقم ( 6899 ) :
س 3 : هل يقتدى بالعالم الذي يدعي علم الغيب على سبيل الخط في الرمل ؟

395

نام کتاب : فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء نویسنده : أحمد بن عبد الرزاق الدويش    جلد : 1  صفحه : 395
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست