responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء نویسنده : أحمد بن عبد الرزاق الدويش    جلد : 1  صفحه : 183


اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء عضو . . . عضو . . . نائب رئيس اللجنة . . . الرئيس عبد الله بن قعود . . . عبد الله بن غديان . . . عبد الرزاق عفيفي . . . عبد العزيز بن عبد الله بن باز < فهرس الموضوعات > الجن صنف من مخلوقات الله ورد ذكرهم في القرآن والسنة < / فهرس الموضوعات > السؤال الخامس من الفتوى رقم ( 4306 ) :
س 5 : يمرض الإنسان فيصبح يتكلم بكلام غير عادي فيقول الناس : إنه ممسوس بجن ، هل هذا صحيح أم لا ، ويأتون بحافظ القرآن فيقرأ عليه حتى يرجع إلى حالته العادية ، وكذلك في الزفاف يربطون العريس بقراءة خاصة لا يستطيع أن يجامع زوجته أثناء دخوله هل هذا صحيح أم لا ؟
ج 5 : أولا : الجن صنف من مخلوقات الله ورد ذكرهم في القرآن والسنة وهم مكلفون ، مؤمنهم في الجنة وكافرهم في النار ، ومس الجن للإنس أمر معلوم من الواقع ، وتستعمل للعلاج من مسه الأدوية الشرعية من الدعاء والقراءة عليه بشيء من القرآن .
ثانيا : أما قراءة شيء في ليلة الزفاف بحيث يكون العريس مربوطا عن زوجته ليلة الزواج أو عند العقد فلا يجامعها فهذا نوع من السحر ، والسحر محرم لا يجوز تعاطيه ، وقد ثبت النهي عن تعاطيه في القرآن والسنة ، وأن حد الساحر القتل .
وبالله التوفيق . وصلى الله على نبينا محمد ، وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء عضو . . . عضو . . . نائب رئيس اللجنة . . . الرئيس عبد الله بن قعود . . . عبد الله بن غديان . . . عبد الرزاق عفيفي . . . عبد العزيز بن عبد الله بن باز < فهرس الموضوعات > مس الجن الإنسان أمر واقع < / فهرس الموضوعات > السؤال الثالث من الفتوى رقم ( 5802 ) :
س 3 : من الناس من تلبس بهم الجن فيقال : عليه أسياد أو عليه شيخ ويكون من الجان وقد يكون كافرا أو نصراني فيأمر المتلبس بأشياء مخالفة للشرع مثل عدم الصلاة أو الذهاب للكنيسة أو بعمل أشياء لا يطيقها وإن لم يفعل فإنهم

183

نام کتاب : فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء نویسنده : أحمد بن عبد الرزاق الدويش    جلد : 1  صفحه : 183
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست