نام کتاب : جواهر العقود نویسنده : المنهاجي الأسيوطي جلد : 1 صفحه : 332
بحشو طافر ، أو بحشو غاطس ، أو صلاب ساذج . وكذلك نجارة السقوف على ثلاثة أصناف . وصورة نجارة قاعة على صفة أخرى : تقبل فلان نجارة قاعة - ويذكر بقعتها وحدودها ، ثم يقول : تشتمل على ستة أكمام وخمسة أبواب ، نجارة الحلقة مسدس باثني عشر رأسا ، وست قمريات ، وست باونديات ، وأربع زوايا ، وثلاث مناطق . فالقمريات منهن اثنتان نجارة اثنعشرى ومثمن ، واثنان نجارة ستعشرى واثنعشرى ، واثنتان نجارة مثمن ومخمس . ونجارة الصفتين بطاين تحتها كرادي وشرامك وسدايب على العمل ، ونجارة الصنفين مقرنص أو بأطواق مديني ، والأبواب نجارة مثمن ومخمس بحشو طافر ، أو مدهون غاطس ، أو صلاب ساذج . من ذلك : ثنتان معشرا واثنعشرى ، أو ستعشرى ، أو ثمنتعشرى . والسقوف خد وبغل ، أو كراشك وأسابيط ، أو مقرنص أو بطاين أو مسقوف تعريض مدهون ، أو تعريض ساذج . ومنجور الإيوان ثلاثة أبراج ، البرج الصدراني مثمن ومخمس مفرود ربع من ربع ، والمجنبات مسدس بحشو منقوش مطعم طافر ، أو بحشو موشق طافر ، أو بحشو موشق غاطس ، أو بحشو طافر صلاب عناب وأبنوس وعاج ، أو صلاب غاطس - قبالة صحيحة شرعية بما مبلغه كذا وكذا . ويكمل على نحو ما سبق . وهذه النجارة على أصناف من المنجور ، منها الموشق الطافر ، ومنها الغاطس ، ومنها الساذج ، ومنها العنابي والعاج والأبنوس . وكل اسم من هذه الأسماء صنف على حدته ، يعرف أرباب الصنعة بالنجارة ، ولا يكاد يقوم بأعباء إتمام صنف منها على صفته المشروحة فيها إلا الأستاذ الماهر . وصورة منجور قاعة على صفة أخرى : تقبل فلان من فلان نجارة قاعة تشتمل على حلقة قاعدة على أربع زوايا ، وست باوندات ، وأربعة أشعاب ، وثلاث مناطق ، واثني عشر رأس ، وست شباك ، وأنبداريه مدهون فوق الحلقة طولها ملء بيتها ، وعرضها ذراع واحد بالذراع النجاري مسحور ، عليها من فوق كوشك ومن أسفل ربيدي . والقمريات ستة نصف على نصف ، أو أنصاف خيط منوعة وست شباك مشطوفة ، والصفات بكرادي وسوابل وسدايب على الحلقة دائرة ، أو تنشطف الحلقة وربيدي عليها نجورها ، والصفاف بطاين وتحتها كرادي وعبادة ونجارة بالصدر ، إما نجارة أو بيت زنبور مذهب ، أو شعيرة مدهونة . والأخشاب توت مكبرة ، أو جوز مكبرة ، أو غير ذلك من أنواع الخشب مكبرة ، أو مسقف بحشوة موشق ، أو مسفن بحشوة ساذج مدهون بزعفران وسندروس ، وأبواب
332
نام کتاب : جواهر العقود نویسنده : المنهاجي الأسيوطي جلد : 1 صفحه : 332